الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤٧) (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ) |
٤٣ ، ٤٤ |
النحل |
١٦ |
هو فى المعنى فى نية التقديم والتأخير ، والتقدير : وما أرسلنا من قبلك بالبينات والزبر. ولكنه يمنع من ذلك شىء ، وهو (من قبل) ، لأنه لا يعمل فيما بعده إذا تم الكلام قبله ، ولكنه يحمل على مضمر دل عليه الظاهر ، أى : أرسلناهم بالبينات. |
(٤٨) (وَقالَ اللهُ لا تَتَّخِذُوا إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ) |
٥١ |
النحل |
١٦ |
أى : اثنين إلهين ، لأن اتخاذ اثنين يقع على ما يجوز وما لا يجوز ، و (إلهين) لا يقع إلا على ما لا يجوز ، و (إلهين) أخص ، فكان جعله صفة أولى. |
(٤٩) (وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) |
٦٣ ، ١٠٤ ، ١١٧ |
النحل |
١٦ |
على التقديم والتأخير ونحوه كثير فى القرآن الكريم. |
(٥٠) (لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً) |
٧٠ |
النحل |
١٦ |
أى : لكيلا يعلم شيئا من بعد علم علما ، أى : من بعد علمه ، فأخر ، عند الفراء. |
(٥١) (لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ) |
١٠٢ |
الإسراء |
١٧ |
(بصائر) ، حال من (هؤلاء) ، وقد أخره عن الاستثناء. |
(٥٢) (أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) |
١١٠ |
الإسراء |
١٧ |
(أيا) منصوب ب (تدعو) ، و (تدعو) منجزم به. |
(٥٣) (آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً) |
٩٦ |
الكهف |
١٨ |
التقدير عند الفراء : آتونى قطرا أفرغه عليه ، فأخر. |
(٥٤) (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً) |
٢٥ |
مريم |
١٩ |
أى : هزى إليك رطبا تساقط عليك. |
(٥٥) (فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى) |
٦٧ |
طه |
٢٠ |
أى : أوجس موسى في نفسه ، وقدم الكناية على المكنى عليه. |
(٥٦) (لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ) |
٧٣ |
طه |
٢٠ |
التقدير : ليغفر لنا خطايانا من السحر ولم يكرهنا عليه ، فيمن قال «ما» نافية |