الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤١) (فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ) (فيمن فتح الباء من يعقوب) |
٧١ |
هود |
١١ |
أى : بشرناها بإسحاق ويعقوب من وراء إسحاق ، ففصل بين الواو والاسم بالظرف |
(٤٢) (لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ) |
١١ |
الرعد |
١٣ |
التقدير : له معقبات من أمر الله يحفظونه من بين يديه ومن خلفه ، ويكون قوله (من بين يديه) متعلقا بقوله (يحفظونه) ، ويكون الظرف فاصلا بين الصفة والموصوف ، هذا إذا حمل على التقديم. |
(٤٣) (وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتاعٌ) |
٢٥ ، ٢٦ |
الرعد |
١٣ |
التقدير فى قول الجرجانى : والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ، ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ، ويفسدون فى الأرض ، وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا فى الآخرة إلا متاع ، أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار وقوله تعالى : (اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ) عارض بين الكلام وتمامه |
(٤٤) (إِنِّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ) |
٢٢ |
إبراهيم |
١٤ |
التقدير : أن يكون «من قبل» متعلقا ب «كفرت» ، ويكون المعنى : أى : كفرت من قبل بما أشركتمونى. ألا ترى أن كفره قبل كفرهم ، وإشراكهم إياه فيه بعد ذلك ، فإذا كان كذلك علمت أن «من قبل» لا يصح أن يكون من صلة «ما أشركتمونى» ، وإذا لم يصح ذلك فيه ثبت أنه من صلة «كفرت» |
(٤٥) (رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ) |
٣٧ |
إبراهيم |
١٤ |
اللام ، من صلة «أسكنت» ، وهو فى نية التقديم ، والفصل بالنداء غير معتد به. |
(٤٦) (فَلا تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ) |
٤٧ |
إبراهيم |
١٤ |
أى : مخلف رسله وعده. |