الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٣٢) (كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ) |
٢ |
الأعراف |
٧ |
أى أنزل إليك لتنذر ، فأخر اللام المتعلق بالإنزال. |
(٣٣) (ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمانِهِمْ وَعَنْ شَمائِلِهِمْ) |
١٧ |
الأعراف |
٧ |
فيه تقديم وتأخير ، والتقدير : لآتينهم من بين أيديهم وعن أيمانهم حيث ينظرون. ومن خلفهم وعن شمائلهم من حيث لا ينظرون. |
(٣٤) (هُدىً وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ) |
١٥٤ |
الأعراف |
٧ |
أى : يرهبون ربهم |
(٣٥) (وَأَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ.) |
١٧٧ |
الأعراف |
٧ |
أى : كانوا يظلمون أنفسهم. |
(٣٦) (كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِ) |
٥ |
الأنفال |
٨ |
قيل : «الكاف» من صلة ما بعده ، والتقدير : يجادلونك فى الحق متكرهين كما كرهوا إخراجك من بيتك. وقيل : هى من صلة ما قبله ، أى : كما ألزمك الخصال المتقدم ذكرها ، التى تنال بها الدرجات ، ألزمك الجهاد ، وضمن النصرة لك والعاقبة المحمودة. |
(٣٧) (فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) |
٥٥ |
التوبة |
٩ |
أى : فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم فى الحياة الدنيا ، إنما يريد الله يعذبهم بها فى الآخرة. |
(٣٨) (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً وَأَجَلٌ مُسَمًّى) |
١٩ |
يونس |
١٠ |
«أجل» معطوف على «كلمة». فى نية التقديم. |
(٣٩) (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى) |
١٧ |
هود |
١١ |
أى : كتاب موسى من قبله ، ففصل بين الواو وبين ما عطف به عليه على «شاهد» بالظرف. |
(٤٠) (وَامْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ) |
٧١ |
هود |
١١ |
أى : فبشرناها بإسحاق فضحكت. |