الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(على قراءة من رفع «مثل» على أنه صفة لجزاء) |
|
|
|
والتقدير : فعليه جزاء وفاء اللازم له ؛ أو : فالواجب عليه جزاء من النعم مماثل ما قتل من الصيد. |
(٢٣) (ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ) |
٢ |
الأنعام |
٦ |
تقديره : ثم قضى أجلا وعنده أجل مسمى ، أى : وقت مؤقت. |
(٢٤) (وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ) |
٥٢ |
الأنعام |
٦ |
«فتكون» جواب النفى ، فى نية التقديم. |
(٢٥) (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَ) |
١٠٠ |
الأنعام |
٦ |
أى : الجن شركاء. |
(٢٦) (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ) |
١١٠ |
الأنعام |
٦ |
فيه تقديم وتأخير ، والتقدير : وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها : والله مقلب قلوبهم فى حال أقسامهم ، وعالم منها بخلاف ما حلفوا عليه ، إذ هو مقلب القلوب والأبصار ، عالم بما فى الضمير والظاهر ، وما يدريكم أنها إذا جاءت لا يؤمنون كما لم يؤمنوا به أول مرة ، أى قبل الآية التى طلبوها. |
(٢٧) (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها) |
١٨٣ |
الأنعام |
٦ |
أى : مجرميها أكابر. |
(٢٨) (لَهُمْ دارُ السَّلامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) |
١٢٧ |
الأنعام |
٦ |
أى : ثبتت لهم دار السلام جزاء لعملهم. |
(٢٩) (وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ) |
١٣٧ |
الأنعام |
٦ |
التقدير : قتل شركائهم أولادهم ، فقدم المفعول على المضاف إليه |
(٣٠) (ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِبَغْيِهِمْ) |
١٤٦ |
الأنعام |
٦ |
أى : جزيناهم ذلك ، فقدم المفعول الثانى. |
(٣١) (لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها) |
١٥٨ |
الأنعام |
٦ |
المفعول مقدم على الفاعل ، وهو واجب تقديمه هاهنا ، لأن تأخيره يوجب إضمارا قبل الذكر. |