الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١١١) (عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ) |
١٥ |
سبأ |
٣٤ |
التقديم للشرف. |
(١١٢) (بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) |
٣٣ |
سبأ |
٣٤ |
التقديم لسبق الظلمة على النور فى الإحساس. |
(١١٣) (إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ) |
٤٦ |
سبأ |
٣٤ |
وجه تقديم (مثنى) حثهم على القيام بالنصيحة لله وترك الهوى ، مجتمعين متساوين ، أو منفردين متفكرين ، ولما كانت حالة الاجتماع أهم بدأبها. |
(١١٤) (وَما يَسْتَوِي الْأَحْياءُ وَلَا الْأَمْواتُ) |
٢٢ |
فاطر |
٣٥ |
التقديم لشرف الحياة. |
(١١٥) (فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ بِإِذْنِ اللهِ.) |
٣٢ |
فاطر |
٣٥ |
قدم (الظالم) لكثرته ، ثم «المقتصد» ثم (السابق) ، فهو من تقديم الغلبة والكثرة. |
(١١٦) (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ.) |
٩ |
الزمر |
٣٩ |
التقديم لشرف العلم. |
(١١٧) (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) |
٦٧ |
الزمر |
٣٩ |
قدم (الأرض) لأن الآية فى سياق الوعد والوعيد ، وهو لأهل الأرض. |
(١١٨) (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) |
٢٨ |
غافر |
٤٠ |
قدم الوصف بالمفرد على الوصف بالجملة. |
(١١٩) (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً) |
٣٣ |
فصلت |
٤١ |
التقديم للتحقق مما بعده ، واستغنائه هو عنه. فى تصوره. |
(١٢٠) (وَيَمْحُ اللهُ الْباطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ) |
٢٤ |
الشورى |
٤٢ |
قدم المحو على الإثبات ، وهو من سبق ما يقتضى تقديمه. |
(١٢١) (يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ) |
٤٩ |
الشورى |
٤٢ |
قدم النساء لجبرهن ، ولهذا جبر الذكور بالتعريف. وقيل : قدمهن حثا على الإحسان إليهن ، وهو من تقديم الحث على الشيء خيفة من التهاون به. |