الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٢٢) (إِنَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) |
٣ |
الجاثية |
٤٥ |
التقديم للتنقل من الأبعد إلى الأقرب. |
(١٢٣) (وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) |
٧ |
الجاثية |
٤٥ |
قدم الأقرب ، لأنه سبب الإثم ، فهو تقديم بالعلة والسببية. |
(١٢٤) (وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ) |
٢٣ |
الجاثية |
٤٥ |
قدم السمع ، لأن العناية هنا بذم المتصامين عن السماع. |
(١٢٥) (أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثى) |
٢١ |
النجم |
٥٣ |
التقديم لشرف الذكورة. |
(١٢٦) (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ) |
١٤ ، ١٥ |
الرحمن |
٥٥ |
التقديم لشرف الإنس. |
(١٢٧) (فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌ) |
٣٩ |
الرحمن |
٥٥ |
التقديم لشرف الإنس. |
(١٢٨) (لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ) |
٥٦ |
الرحمن |
٥٥ |
التقديم لشرف الإنس. |
(١٢٩) (رُكَّعاً سُجَّداً) |
٢٩ |
الفتح |
٤٨ |
(ظ : ٨٧) |
(١٣٠) (أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى) |
٣٦ ، ٣٧ |
النجم |
٣٥ |
قدم ذكر موسى لوجهين : أحدهما : أنه فى سياق الاحتجاج عليهم بالترك ، وكانت صحف موسى أكثر انتشار عن صحف إبراهيم. ثانيهما : مراعاة رءوس الآى. |
(١٣١) (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ) |
٤٤ |
النجم |
٥٣ |
قدم «الموت» لتقدمه فى الوجود. |
(١٣٢) (قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ ... إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) |
٤٩ ، ٥٠ |
الواقعة |
٥٦ |
التقديم لمراعاة اشتقاق اللفظ. |
(١٣٣) (ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ) |
٧ |
المجادلة. |
٥٨ |
(ظ : ٢٥) |
(١٣٤) (وَيَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَما تُعْلِنُونَ) |
٤ |
التغابن |
٦٤ |
التقديم لشرف المعلوم ؛ إذ علم الغيبيات أشرف من المشاهدات. |
(١٣٥) (فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ) |
٢ |
التغابن |
٦٤ |
التقديم للغلبة والكثرة. |