الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٣٦) (إِنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) |
١٥ |
التغابن |
٦٤ |
التقديم للغلبة والكثرة ، لأن الأموال لا تكاد تفارقها الفتنة. |
(١٣٧) (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ) |
٢ |
الملك |
٦٧ |
التقديم للسبق بالوجود. |
(١٣٨) (هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) |
١١ |
القلم |
٦٨ |
التقديم بالمرتبة ، إذ الهماز هو المغتاب ، وذلك لا يفتقر إلى شىء ، بخلاف النميمة. |
(١٣٩) (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ) |
٣٠ ، ٣١ |
الحاقة |
٦٩ |
التقديم لرعاية الفواصل ، إذ لو قال : صلوه الجحيم ، لأفاد المعنى ، ولكن يفوت الجمع. وقيل : فائدته الاختصاص. |
(١٤٠) (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ) |
٣٧ |
المعارج |
٧٠ |
التقديم للشرف. |
(١٤١) (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً) |
١٦ |
نوح |
٧١ |
التقديم لمناسبة رءوس الآى. |
(١٤٢) (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُ) |
٥ |
الجن |
٧٢ |
تقديم الإنس لشرفهم. |
(١٤٣) (لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ) |
٣٧ |
المدثر |
٧٤ |
التقديم لمراعاة اشتقاق اللفظ. |
(١٤٤) (يُنَبَّؤُا الْإِنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وَأَخَّرَ) |
١٣ |
القيامة |
٧٥ |
التقديم لمراعاة اشتقاق اللفظ. |
(١٤٥) (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ جَمَعْناكُمْ وَالْأَوَّلِينَ) |
٣٨ |
المرسلون |
٧٧ |
قدمهم لأن الخطاب لهم. |
(١٤٦) (مَتاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ) |
٣٣ |
النازعات |
٧٩ |
التقديم لشرف العقل. |
(١٤٧) (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ) |
٧ |
الانفطار |
٧٢ |
التقديم لمراعاة اشتقاق اللفظ. |
(١٤٨) (وَما يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ) |
١٢ |
المطففين |
٨٣ |
قدم «الاعتداء» ، لأنه سبب الإثم ، فالتقديم بالعلة والسببية. |
(١٤٩) (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ) |
٣ |
الإخلاص |
١١٢ |
قدم نفى الولد على نفى الوالد ، فإنه لما وقع فى الأول منازعة الكفرة وتقولهم ، اقتضت الرتبة بالطبع تقديمه فى الذكر ، اعتناء به ، قبل التنزيه عن الولد ، الذى لم ينازع فيه أحد. |