الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٧) (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً) |
٣ |
آل عمران |
٣ |
بالحق ، فى موضع نصب على الحال ، و (مصدقا) حال من الضمير الذى فى قوله (بالحق) ، والعامل فيه المعنى ؛ ولا يجوز أن تجعله بدلا ، لأن الاسم لا يبدل من الاسم. |
(٨) (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ) |
٧ |
آل عمران |
٣ |
الجار والمجرور فى موضع الحال ، أى : ثابتا منه آيات محكمات ، (وآيات) يرتفع بالظرف. |
(٩) (فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ) |
٢٨ |
آل عمران |
٣ |
أى : من دين الله ، فيكون (فى شىء) حالا من الضمير فى (من الله). |
(١٠) (وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) |
٤٥ |
آل عمران |
٣ |
أى : مقربا. |
(١١) (وَمِنَ الصَّالِحِينَ) |
٤٦ |
آل عمران |
٣ |
أى : صالحا. |
(١٢) (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ) |
١١٢ |
آل عمران |
٣ |
الباء فى قوله (بحبل) متعلق بمحذوف فى موضع الحال ، والتقدير : ضربت عليهم الذلة فى جميع أحوالهم أينما ثقفوا إلا متمسكين بحبل من الله ، فحذف اسم الفاعل وانتقل الضمير إلى الظرف. |
(١٣) (الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ) |
١٩١ |
آل عمران |
٣ |
أى : مضطجعين ، ففي الظرف ضمير ، لوقوعه موقع (مضطجعين) و (قائمين). |
(١٤) (إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً) |
١٠ |
النساء |
٤ |
(فى بطونهم) حال من المذكور ، ولا يتعلق ب (يأكلون) ، لأن الأكل لا يكون فى بطنه ، والمعنى : إنما يأكلون مثل النار فى بطونهم ، لأنه يؤدى إلى حصول النار فى بطونهم ، أو بجعله نارا على الاتساع ، لما يصير إليه من ذلك فى العاقبة. |
(١٥) (فَاذْكُرُوا اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِكُمْ) |
١٠٣ |
النساء |
٤ |
أى مضطجعين. |
(١٦) (أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ) |
١٦٦ |
النساء |
٤ |
أى : أنزله وفيه علمه |
(١٧) (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ) |
٦ |
المائدة |
٥ |
أى : مسافرين ، فهى حال عند الفراء ، وخبر «كان» عند غيره. |
(ـ ٢٧ ـ الموسوعة القرآنية ـ ج ٢)