الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٨) (وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً) |
٤٦ |
المائدة |
٥ |
أى : ثابتا فيه هدى ونور ، يدل عليه انتصاب قوله : (ومصدقا). |
(١٩) (وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ) |
٦١ |
المائدة |
٥ |
أى : دخلوا كافرين وخرجوا كافرين. |
(٢٠) (مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِ) |
١١٤ |
الأنعام |
٦ |
(بالحق) ، حال من الذكر الذى فى (منزل). |
(٢١) (لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ) |
١٥٩ |
الأنعام |
٦ |
(فى شىء) ، حال من الضمير فى (منهم). |
(٢٢) (قالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ) |
٣٨ |
الأعراف |
٧ |
(فى أمم) متعلق ب (ادخلوا) ، ولا يجوز أن يتعلق ب (خلت) نفسه ، لتعلق حرف الجر به. و (فى النار) يجوز أن يكون صفة ل «أم» ، ويجوز أن يكون حالا من الضمير الذى فى الظرف الذى هو (من الجن والإنس). ويجوز أن يكون حالا من الذكر الذى فى (خلت) ، ومتى جعلت الشيء حالا لم يجز أن تكون عنه حال أخرى. |
(٢٣) (وَلَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ عَلى عِلْمٍ) |
٥٢ |
الأعراف |
٧ |
أى : فصلناه عالمين. |
(٢٤) (خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ) |
١٧١ |
الأعراف |
٧ |
أى : مجدين مجتهدين. |
(٢٥) (فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ) |
٥٨ |
الأنفال |
٨ |
أى : فانبذ إليهم مستوين. |
(٢٦) (وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ أَوْ قاعِداً أَوْ قائِماً) |
١٢ |
يونس |
١٠ |
أى : دعانا مضطجعا ؛ لا بد من هذا التقدير ليصح العطف عليه. |
(٢٧) (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا.) |
٤٥ |
يونس |
١٠ |
الكاف ، فى موضع الحال ، أى مشابهة أحوالهم أحوال من لم يلبثوا. |
(٢٨) (وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ) |
١٧ |
الرعد |
١٣ |
(فى النار) ، فى موضع حال ، وذو الحال «الهاء» فى (عليه) ، أى : ومما يوقدون عليه ثابتا فى النار ، أو : كائنا فى النار. وفى قوله (فى النار) ضمير مرفوع يعود إلى «الهاء» التى هى اسم ذى الحال. |