الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢٩) (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) |
٤٤ |
الإسراء |
١٧ |
أى : حامدين له. |
(٣٠) (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ) |
٥٩ |
الإسراء |
١٧ |
قيل : الباء فى (بالآيات) باء الحال ، أى : نرسل رسولنا ومعه الآيات. |
(٣١) (وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ) |
١٠٥ |
الإسراء |
١٧ |
(بالحق) حال من الضمير فى (أنزلناه) ، |
(٣٢) (يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ) |
١٢ |
مريم |
١٩ |
بقوة ، أى بجد واجتهاد ، أى : خذ الكتاب مجدا. |
(٣٣) (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) |
٢٥ |
مريم |
١٩ |
أى : هزى إليك رطبا جنيا متمسكة بجذع النخلة. |
(٣٤) (عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ) |
٥٢ |
طه |
٢٠ |
(عند ربى) صفة للمجرور ، فلما تقدم انتصب على الحال. |
(٣٥) (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ) |
٧٨ |
طه |
٢٠ |
أى : أتبعهم عقوبته مستعدا جامعا لجنوده. |
(٣٦) (الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ) |
٤٩ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : غائبين من مراءاة الناس لا يريدون التصنع. |
(٣٧) (فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى سَواءٍ) |
١٠٩ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : آذنتكم مستوين. |
(٣٨) (يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ) |
٢٧ |
الحج |
٢٢ |
(وعلى كل ضامر) ، أى : ركبانا. |
(٣٩) (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ) |
٣٦ |
النور |
٢٤ |
(فى بيوت) ، يتعلق ، بمحذوف فى موضع النصف على الحال من الضمير فى قوله : (مثلا من الذين خلوا من قبلكم) النور : ٣٤ ؛ أى : خلوا من قبلكم ثابتين فى بيوت أذن الله ، وما بينهما من الكلام تسديد لهم وبيان أحوالهم. |
(٤٠) (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالْغَمامِ) |
٢٥ |
الفرقان |
٢٥ |
المعنى : يوم تشقق السماء وعليها الغمام ، فالجار والمجرور متعلق بمحذوف فى موضع الحال. |
(٤١) (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ) |
١٩٣ |
الشعراء |
٢٦ |
«به» حال فيمن رفع «الأمين» ، كما تقول : خرج زيد بسلاحه. |