الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤٢) (وَسارَ بِأَهْلِهِ) |
٢٩ |
القصص |
٢٨ |
أى : لم يخرج منفردا عن مدين ، على رأى. |
(٤٣) (فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ) |
٧٩ |
القصص |
٢٨ |
فى زينته ، أى متزينا. |
(٤٤) (وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ وَبِاللَّيْلِ) |
١٣٧ |
١٣٨ |
الصافات |
٣٧ |
(٤٥) (أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي) |
٣٣ |
ص |
٣٨ |
الجار والمجرور فى موضع الحال ؛ أى : لزمت حب الخير معرضا عن ذكر ربى. و «أحببت» بمعنى : لزمت الأرض ، من قولهم : أحب البعير ، إذا برك ومن قال «أحببت» بمعنى (آثرت) كان «عن» بمعنى «على» ، أى. آثرت حب الخير على ذكر ربى. |
(٤٦) (يَدْعُونَ فِيها بِكُلِّ فاكِهَةٍ) |
٥٥ |
الدخان |
٤٤ |
(بكل فاكهة) ، إما أن تكون حالا من (الداعين) ، أى : يدعون مقدرين فيها الملابسة بكل فاكهة ، فيكون كقولهم : خرج بناقته ، وركب بسلاحه ؛ وإما أن تكون صفة للمصدر المحذوف ، كأنه : يدعون فيها دعاء بكل فاكهة ، أى : قد التبس الدعاء بكل فاكهة. ولا تكون الباء زائدة ، لأن الفاكهة لا تدعى. |
(٤٧) (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) |
٣٣ |
ق |
٥٠ |
أى : خشية غائبا عن مراءاة الناس. |
(٤٨) (إِلَّا فِي كِتابٍ) |
٢٢ |
الحديد |
٥٧ |
منصوب الموضع على الحال ، ولا يجوز أن يكون صفة ، لأن «إلا» لا تدخل بين الموصوف والصفة كدخولها بين الحال وذى الحال. |
(٤٩) (إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً) |
٦ |
الصف |
٦١ |
«إليكم» ، حال مؤكده منتصبة عن معنى الفعل ، الذى دلت عليه الجملة. |
(٥٠) (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ) |
٣ |
النصر |
١١٠ |
الباء ، للحال ؛ والمعنى : فسبح حامدا ، أو : فسبح تسبيحك حامدا ، لتكون الحال مضافة للفعل |