٢٠ ـ الجمع
(أ) يراد به التثنية
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ) |
١١ |
النساء |
٤ |
الإجماع ، غير ابن عباس ، على أن الأخوين يحجبان الأم من الثلث إلى السدس ، خلافا له ، فإنه لا يحجب إلا بوجود ثلاثة إخوة. |
(٢) (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) |
٣٨ |
المائدة |
٥ |
أى : يديهما. |
(٣) (وَأَلْقَى الْأَلْواحَ) |
١٤٩ |
الأعراف |
٧ |
فى التفسير : كان معه لوحان. |
(٤) (وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ) |
٧٨ |
الأنبياء |
٢١ |
المتقدم : داود ، وسليمان. |
(٥) (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا) |
١٨ |
الحج |
٢٢ |
ولم يقل : اختصما. |
(٦) (أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ) |
٢٦ |
النور |
٢٤ |
يعنى : عائشة ؛ وصفوان. |
(٧) (إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما) |
٤ |
التحريم |
٦٦ |
أى : قلبا كما. |
(٨) (فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشارِقِ وَالْمَغارِبِ) |
٤٠ |
المعارج |
٧٠ |
قيل : أراد : المشرقين والمغربين ، لقوله : (رب المشرقين ورب المغربين) الرحمن : ١٧ |
(ب) يراد به الواحد
(١) (الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ) |
١٧٣ |
آل عمران |
٣ |
المراد : ابن مسعود الثقفى. |
(٢) (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) |
٥٤ |
النساء |
٤ |
المراد : محمد صلىاللهعليهوسلم. |
(٣) (إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طائِفَةً) |
٦٦ |
التوبة |
٩ |
قال قتادة : هذا رجل كان لا يمالئهم على ما يقولون فى النبى صلىاللهعليهوسلم ، فسماه الله سبحانه وتعالى : (طائفة). وقال البخارى : ويسمى الرجل طائفة. |
(٤) (فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا) |
١٤ |
هود |
١١ |
المخاطب : النبى صلىاللهعليهوسلم. |
(٥) (لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ) |
٣١ |
إبراهيم |
١٤ |
المراد : خلة ، بدليل قوله تعالى : (لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ) (البقرة : ٢٥٤). |
(٦) (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ) |
٢ |
النحل |
١٦ |
المراد |
(٧) (وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) |
١٢٦ |
النحل |
١٦ |
الخطاب للنبى صلىاللهعليهوسلم ، بدليل قوله تعالى : (وَاصْبِرْ وَما صَبْرُكَ إِلَّا بِاللهِ) (النحل : ١٢٧). |