الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٣٦) (ما لَنا لا نَرى رِجالاً) |
٦٢ |
ص |
٣٨ |
لما كان المعنى : ما لنا لا نرى رجالا ، أخبرونا عنهم؟ صار الاستفهام محمولا على معنى الكلام |
(٣٧) (فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ إِنْ جاءَنا) |
٢٩ |
٤٠ |
غافر (المؤمن) |
عذاه ب «من» ، كانه قال : من يعصمنا من بأس الله إن جاءنا؟ |
(٣٨) (أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً) |
٥١ |
الشورى |
٤٢ |
محمول على (وحيا) فى الآية : (وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا). |
(٣٩) (وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ) |
٨ |
الممتحنة |
٦٠ |
(تقسطوا) محمول على (الإحسان) ، كأنه قال : وتحسنوا إليهم. |
(٤٠) (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَقْناكُمْ ... فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ) |
١٠ |
المنافقون |
٦٣ |
حمل «أكن» على موضع (فأصدق) ؛ لأنه فى موضع الجزم ، لما كان جواب (لو لا) ؛ والمعنى : إن يؤخرنى أصدق وأكن. |
(٤١) (بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ) |
١٤ |
القيامة |
٨٠ |
بصيرة ، حمله على (النفس) لأن الإنسان والنفس واحد. وقيل : بل التاء للمبالغة. وقيل : والتقدير : عن بصيرة ، فحذف. |
٤٤ ـ ما :
(ا) زيادتها (ط : الحرف ، زيادته)
(ب) أوجهها
(١) (فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ) |
٨٥ |
البقرة |
٢ |
ما ، استفهام. وقيل : هى نفى. |
(٢) (وَما يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ شُرَكاءَ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) |
٦٦ |
يونس |
١٠ |
«ما» ، نفى ، وكرر (يتبعون) ؛ والتقدير : ما يتبعون إلا الظن و (شركاء) منتصب ، مفعول (يدعون) أى : ما يتبع داعو الشركاء إلا الظن. وقيل : ما ، استفهام ؛ أى : أى شىء يتبع الكافرين الداعون. وقيل : ما ، بمعنى «الذى» ، أى : لله من فى السموات والأرض ملكا وملكا ، والأصنام التى يدعوهم الكفار شركاء ، ف «ما» يريد به الأصنام ، وحذف العائد إليه من الصلة ، و «شركاء» حال. |