الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٣) (ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ) |
٢٥ |
يوسف |
١٢ |
ما : استفهام. وقيل : هى نفى. |
(٤) (إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها) |
٧ |
الكهف |
١٨ |
أى : من على الأرض من الرجال والنساء. وقيل : من طاب لكم. وقيل : ما يلحق هذا الجنس. |
(٥) (لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ) |
٧٣ |
طه |
٢٠ |
ما ، بمعنى «الذى» ، معطوف على «خطايانا» وقيل : ما ، نافية ، والتقدير : ليغفر لنا خطايانا من السحر ولم يكرهنا عليه ، فتكون «ما» نافية فى تقديم وتأخير. |
(٦) (كَما غَوَيْنا تَبَرَّأْنا إِلَيْكَ ما كانُوا إِيَّانا يَعْبُدُونَ) |
٦٣ |
القصص |
٢٨ |
ما ، نافية. وقيل : هى مصدرية ؛ والتقدير : تبرأنا إليك من عبادتهم إيانا ، فيكون الجار محذوف. والأول أوجه. |
(٧) (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) |
٦٨ |
القصص |
٢٨ |
ما ، بمعنى «الذى». وقيل : نافية. |
(٨) (وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ) |
٢٥ |
العنكبوت |
٢٩ |
مودة ، قرئ بالرفع والنصب. فمن قرأها بالرفع كانت «ما» بمعنى : الذى ؛ أى : إن الذين اتخذتموهم أوثانا من دون الله مودة بينكم. ومن نصب كانت «ما» كافة ، ويكون (أوثانا) مفعولا أول ، ويكون (مودة بينكم) مفعولا ثانيا ، أو مفعولا له. |
(٩) (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) |
٤٢ |
العنكبوت |
٢٩ |
ما ، للاستفهام ، لمكان «من» فى قوله (من شىء). وقيل : «ما» بمعنى «الذى» : |