الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٠) (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) |
١٧ |
السجدة |
٣٢ |
«ما» استفهام ؛ ويكون موصولا. |
(١١) (لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ) |
٣٥ |
يس |
٣٦ |
وقرئ : وما عملت أيديهم. فمن حذف الهاء كان «ما» نفيا. ومن أثبت كانت موصولة ، محمولة على ما قبله ؛ أى : من ثمره ومن عمل أيديهم. |
(١٢) (كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ) |
١٧ |
الذاريات |
٥١ |
قيل «ما» صلة زائدة ، والتقدير : كانوا يهجعون قليلا. وقيل : بل هى مصدرية ؛ أى : كانوا قليلا يهجعونهم. وقيل : نفى. |
(١٣) (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ) |
٦ |
الطلاق |
٦٥ |
أى : من استمتعتم به منهن. |
(١٤) (وَالسَّماءِ وَما بَناها وَالْأَرْضِ وَما طَحاها وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها) |
٥ |
الشمس |
١٩ |
ما ، مصدرية ؛ أى : السماء وبنائها ، والأرض ودحوها ، ونفس وتسويتها. وقيل : ما ، بمعنى : من ؛ أى : والسماء وخالقها ، والأرض وداحيها ، ونفس ومسويها. |
٤٦ ـ المبتدأ ، إضماره
(١) (الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) |
١ و ٢ |
البقرة |
٢ |
(هدى) خبر لمبتدإ مضمر ، أى : هو هدى للمتقين. وقيل : هو خبر بعد خبر. |
(٢) (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) |
٦ |
البقرة |
٢ |
(الذين كفروا) اسم «إن» بمنزلة المبتدأ ، و (سواء عليهم) ، ابتداء ، وقوله : (أأنذرتهم أم لم تنذرهم) استفهام بمعنى الخبر ، فى موضع الرفع ، خبر (سواء) والجملة خبر (الذين) و (لا يؤمنون) جملة أخرى ، خبر بعد خبر ، أى : إن الذين كفروا فيما مضى يستوى عليهم الإنذار وترك الإنذار ، لا يؤمنون فى المستقبل |