الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
|
|
|
|
وقيل : (الإنذار) ، مبتدأ ، وترك الإنذار ، عطف عليه. و (وسواء) خبر ، و (لا يؤمنون) خبر لمبتدإ مضمر. |
(٣) (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ) |
١٨ ، ١٧١ |
البقرة |
٢ |
أضمر المبتدأ وأخبر عنه بأخبار ثلاثة وكان عباس بن الفضل يقف على (صم) ، ثم على (بكم) ، ثم على (عمى) ، فيصير لكل اسم مبتدأ. |
(٤) (ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً) |
٢٦ |
البقرة |
٢ |
قال أبو على الفارسى : (يضل) خبر مبتدأ ، وليس بصفة ل (مثل) ، بدلالة قوله فى سورة المدثر : ٣١ (كذلك يضل الله). |
(٥) (وَقُولُوا حِطَّةٌ) |
٨٥ |
البقرة |
٢ |
التقدير : قولوا : مسألتنا حطة ، أو : إرادتنا حطة ، فحذف المبتدأ. |
(٦) (قالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا فارِضٌ وَلا بِكْرٌ) |
٨٦ |
البقرة |
٢ |
أى : لا هى فارض ولا بكر ، على حذف المبتدأ. |
(٧) (لا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ) (فى قراءة أبى حاتم ، بالوقوف على : ذلول) |
٧١ |
البقرة |
٢ |
أى : فهى تثير الأرض ، فأضمر المبتدأ. وقيل : لا حذف : وإنما هو وصف البقرة ، كما تقول : مررت برجل لا فارس ولا شجاع. وقيل : هذا غلط ، لأنه لو قال : وتسقى الحرث ، لجاز ، ولكنه قال : ولا تسقى الحرث ، وأنت لا تقول : يقوم زيد ولا يقعد ، وإنما تقول : يقوم زيد لا يقعد. ورد على هذا بأن الواو واو الحال ؛ أى : تثير الأرض غير ساقية. |
(٨) (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ) |
٩٠ |
البقرة |
٢ |
(أن يكفروا) ، مخصوص بالذم ، والمخصوص بالمدح والذم ، فى باب «بئس» ، و «نعم» ، فيه قولان |