الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٦) (فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ) |
٢٣٧ |
البقرة |
٢ |
أى : فالواجب نصف ما فرضتم. |
(١٧) (وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ) |
٢٤٠ |
البقرة |
٢ |
أى : فالواجب وصية لأزواجهم. |
(١٨) (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) |
٢٥٥ |
البقرة |
٢ |
إذا وقفت على (هو) كان (الحى) خبر مبتدأ مضمر ، ولا يجوز أن يكون (الحى) وصفا ل (هو ؛ لأن المضمر لا يوصف. ويجوز أن يكون خبرا لقوله : (الله). ويجوز أن يرتفع (الحى) بالابتداء ، و (القيوم) خبره. ويجوز أن يكون (الحى) مبتدأ ، و (القيوم) صفة ، و (لا تأخذه سنة) جملة خبر المبتدأ ، ويكون قوله : (ما فى السموات وما فى الأرض) ، الظرف ، وما ارتفع به خبر آخر ، فلا تقف على قوله : (ولا نوم). |
(١٩) (فَنِعِمَّا هِيَ) |
٢٧١ |
البقرة |
٢ |
انظر (رقم : ٨). |
(٢٠) (لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ) |
٢٧٣ |
البقرة |
٢ |
التقدير : وجوب صدقة البر للفقراء الذين أحصروا ، فأضمر المبتدأ. وقيل : اللام بدل من اللام فى قوله تعال : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ) الآية : ٢٧٢ وهذا مردود ؛ لأن الفقراء مصرف الصدقة ، والمنفقون هم المزكون ، فإنما لأنفسهم ثواب الصدقة التى أدوها. وقد يقال : إن المراة بالعموم الخصوص ، ويعنى ب (الأنفس) بعض المزكين الذين لهم أقرباء فقراء ؛ وهذا وجه ضعيف. |
(٢١) (وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ) |
٢٧٤ |
البقرة |
٢ |
التقدير : ولهم آخر ، أى : عذاب آخر من شكله أزواج ؛ أى : ثابت من شكله ؛ أى : من شكل العذاب الآخر. |
(٢٢) (وَبِئْسَ الْمِهادُ) |
١٢ ، ١٩ |
آل عمران |
٣ |
انظر (رقم : ٨). |