الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤) (وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ) |
١٥ |
البقرة |
٢ |
أى : فى عقوبة طغيانهم. |
(٥) (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ) |
١٩ |
البقرة |
٢ |
أى : كأصحاب صيب من السماء ، ولهذا رجع الضمير إليه مجموعا فى قوله تعالى : (يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ) ، (فيجعلون) فى موضع الجر وصفا للأصحاب |
(٦) (جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً) |
٢٢ |
البقرة |
٢ |
أى : ذا فراش. |
(٧) (وَالسَّماءَ بِناءً) |
٢٢ |
البقرة |
٢ |
أى : ذا بناء. |
(٨) (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) |
٢٥ |
البقرة |
٢ |
أى : من تحت أشجارها. وقيل : من تحت مجالسها. |
(٩) (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً) |
٢٦ |
البقرة |
٢ |
أى : بإنزاله. |
(١٠) (وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً) |
٢٦ |
البقرة |
٢ |
أى : بإنزاله. |
(١١) (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ) |
٢٩ |
البقرة |
٢ |
أى : لانتفاعكم. |
(١٢) (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ) |
٢٩ |
البقرة |
٢ |
أى : إلى خلق السماء. |
(١٣) (إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) |
٣٣ |
البقرة |
٢ |
أى : ذا غيب السموات. |
(١٤) (وَكُلا مِنْها رَغَداً) |
٣٥ |
البقرة |
٢ |
أى : من نعيمها. |
(١٥) (وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً) |
٤١ |
البقرة |
٢ |
أى : ذا ثمن ؛ لأن الثمن لا يشترى ، وإنما يشترى شىء ذو ثمن. |
(١٦) (مُلاقُوا رَبِّهِمْ) |
٤٦ |
البقرة |
٢ |
أى : ملاقوا ثواب ربهم. |
(١٧) (وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) |
٤٧ ، ١٢٣ |
البقرة |
٢ |
أى : عقاب يوم ، لا بد من هذا الإضمار ، لأنه مفعول (اتقوا) ، فحذف ، وأقيم «اليوم» مقامه ، ف «اليوم» مفعول به وليس بظرف ، إذ ليس المعنى : اتقوا فى يوم القيامة ، لأن يوم القيامة ليس بيوم التكليف. |
(١٨) (وَإِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) |
٥١ |
البقرة |
٢ |
أى : انقضاء أربعين ليلة. |
(١٩) (ثُمَّ عَفَوْنا عَنْكُمْ) |
٥٢ |
البقرة |
٢ |
أى : عن عبادتكم العجل. |
(٢٠) (فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ) |
٥٨ |
البقرة |
٢ |
أى : من نعيمها. |
(٢١) (أَتَتَّخِذُنا هُزُواً) |
٦٨ |
البقرة |
٢ |
أى : ذا هزو. |