الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٨١) (وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلاً) |
١٣ |
المائدة |
٥ |
أى : على ذوى خيانة منهم ، والاستثناء (إلا قليلا) من المضاف المحذوف. |
(٨٢) (سُبُلَ السَّلامِ) |
١٦ |
المائدة |
٥ |
أى : سبل دار السلام ؛ يعنى : سبيل دار الله. ويجوز أن يكون (السلام) : السلامة ، أى : دار السلامة. |
(٨٣) (فَإِنَّها مُحَرَّمَةٌ) |
٢٦ |
المائدة |
٥ |
أى : فإن دخولها ؛ لقوله تعالى : (لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً ما دامُوا فِيها) الآية : ٢٤ |
(٨٤) (قَرَّبا قُرْباناً) |
٢٧ |
المائدة |
٥ |
أى : قرب كل واحد منهما ، فحذف المضاف. |
(٨٥) (إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ) |
٢٩ |
المائدة |
٥ |
التقدير : إنى أريد الكف عن قتلى كراهة أن تبوء بإثم قتلى وإثم فعلك ؛ فحذف ثلاثة أسماء مضافة ، وحذف مفعول (أريد). |
(٨٦) (يُسارِعُونَ فِيهِمْ) |
٥٢ |
المائدة |
٥ |
أى : فى معونتهم. |
(٨٧) وحرم عليكم صيد البحر |
٩٦ |
المائدة |
٥ |
أى : اصطياد صيد البحر ؛ لأن الإسم غير محرم. |
(٨٨) (جَعَلَ اللهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ) |
٩٧ |
المائدة |
٥ |
أى : حج الكعبة. |
(٨٩) (ثُمَّ أَصْبَحُوا بِها كافِرِينَ) |
١٠٢ |
المائدة |
٥ |
أى : بسؤالها ، فحذف المضاف ، فهم لم يكفروا بالسؤال ، إنما كفروا بربهم المسئول عنه ؛ فلما كان السؤال سببا للكفر فيم سألوا عنه ، نسب الكفر إليه على الاتساع. وقيل : بردها ؛ لأنهم إذا سألوا عما يسؤهم ، إذا ظهر لهم فأخبروا به ، ردوها ، ومن رد على الأنبياء كفر ، فالتقدير فيه : بردها وتركهم قبولها. |
(٩٠) (شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنانِ) |
١٠٦ |
المائدة |
٥ |
أى : إذا حضر أحدكم أسباب الموت حين الوصية شهادة اثنين. |
(٩١) (اسْتَحَقَّا إِثْماً) |
٢٠٧ |
المائدة |
٥ |
أى : عقوبة إثم. |
(٩٢) (إذ قال الحواريون يا عيسى ابن مريم هل تستطيع ربك) (بالتاء من : تستطيع ، ونصب الباء من : ربك) |
١١٢ |
المائدة |
٥ |
أى : هل تستطيع سؤال ربك. |