الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٩٣) (وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ) |
١١٧ |
المائدة |
٥ |
أى : وقت دوامى فيهم. |
(٩٤) (يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها) |
٣١ |
الأنعام |
٦ |
أى : فى عملها وتأهبها. ويجوز أن تعود الهاء إلى «ما» ، حملا على المعنى. |
(٩٥) (وَالْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) |
٣٦ |
الأنعام |
٦ |
أى : إلى جزائه وثوابه وجنته |
(٩٦) (وَتَنْسَوْنَ ما تُشْرِكُونَ) |
٤١ |
الأنعام |
٦ |
أى : وتنسون دعاء ما تشركون ؛ فحذف المضاف. |
(٩٧) (لَحَبِطَ عَنْهُمْ) |
٨٨ |
الأنعام |
٦ |
أى : عن ثواب أعمالهم ؛ فهذا عداه ب «عن». |
(٩٨) (تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ) |
٩١ |
الأنعام |
٦ |
أى : ذا قراطيس ؛ أو : مكتوب فى قراطيس. |
(٩٩) (تُبْدُونَها) |
٩١ |
الأنعام |
٦ |
أى : تبدون مكتوبها. |
(١٠٠) (أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ) |
١٢٢ |
الأنعام |
٦ |
التقدير : أو مثل من كان ميتا. |
(١٠١) (قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنا بِبَعْضٍ) |
١٢٨ |
الأنعام |
٦ |
أى : من استمتاع الإنس ؛ أى : من استمتاعكم بالإنس ، فحذف بعد ما أضاف إلى المفعول مع الجار ، والمجرور مضمر ؛ لقوله تعالى : (استمتع بعضنا ببعض). |
(١٠٢) (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ) |
١٣٠ |
الأنعام |
٦ |
أى : من أحدكم ؛ لأنه لم يأت الجن رسل. |
(١٠٣) (سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ) |
١٣٩ |
الأنعام |
٦ |
أى : جزاء وصفهم. |
(١٠٤) (إِلَّا ما حَمَلَتْ ظُهُورُهُما أَوِ الْحَوايا) |
١٤٦ |
الأنعام |
٦ |
أى : شحم الحوايا. |
(١٠٥) (وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ أَنْ تَقُولُوا) |
١٥٥ ، ١٥٦ |
الأنعام |
٦ |
أى : كراهة أن تقولوا. وقيل : لئلا تقولوا. |
(١٠٦) (أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا) |
١٥٧ |
الأنعام |
٦ |
التقدير : أو كراهة أن تقولوا. |
(١٠٧) إلا أن يكونا ملكين |
٣٠ |
الأعراف |
٧ |
أى : كراهة أن يكونا ملكين. |
(١٠٨) (وَواعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةً) |
١٤٢ |
الأعراف |
٧ |
أى : انقضاء ثلاثين ليلة. |
(١٠٩) (وَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ) |
١٦١ |
الأعراف |
٧ |
أى : من نعيمها. |