الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢٣) (وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ بَيْنَهُمْ) |
٥٠ |
الفرقان |
٢٥ |
(صرفناه) ، يعنى : المطر ، صرفه بين الخلق فلم يخص به مكانا دون مكان. وقيل : ولقد صرفنا القرآن بينهم ؛ لأنه ذكر فى أول السورة ؛ والأول أوجه ، لأنه أقرب. |
(٢٤) (وَجاهِدْهُمْ بِهِ) |
٥٢ |
الفرقان |
٢٥ |
أى : بالقرآن. وقيل : بالإنذار ؛ لأن قبله «نذيرا» يدل على الإنذار. |
(٢٥) (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ) |
١١ |
فاطر |
٣٥ |
فيه قولان : أحد هما : أنه لا يمد فى عمر معمر حتى يهرم ؛ (ولا ينقص من عمره) ، أى : من عمر آخر ، حتى يموت طفلا (إلا فى كتاب). وقيل : (ما يعمر من معمر) : قدر الله مدة أجله ، إلا كان ما ينقص منه بالأيام. الماضية وفى كتاب. ف «الهاء» على هذا ال «عمر» ، على الأمر. |
(٢٦) (وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) |
١١ |
الشورى |
٤٢ |
قيل : «الهاء» المصدر ، أى : يذرؤكم فى الذرء. ويجوز أن يكون لقوله : (أزواجا) ، كما قال : «فى بطونه» ١٦ : ٦٦ |
(٢٧) (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً) |
٦ |
الجن |
٧٢ |
أى : زاد الجن الإنس عظما وتكبرا. وقيل : بل زاد الجن الإنس رهقا ، ولم يعيذوهم فيزدادوا خوفا. |
(٢٨) (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) |
٨ |
الإنسان (الدهر) |
٧٦ |
أى : على حب الطعام ؛ أو : على حب الإطعام ؛ أو : على حب الله. |
(٢٩) (فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها) |
١٤ |
الشمس |
٩١ |
أى : فسوى الدمدمة بينهم ، وهو الدمار قيل : سواهم بالأرض ؛ أو : سوى بهم من بعدهم من الأمم. |