الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٦) (فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ) |
٤٥ |
المائدة |
٥ |
فيه قولان : الأول : إنها كفارة للجارح ، لأنه يقوم مقام أخذ الحق الثانى : كفارة للمجروح. |
(١٧) (بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ) |
٨٩ |
المائدة |
٥ |
«الهاء» فى (فكفارته) تعود إلى (ما عقدتم) ، بدلالة أن الأسماء المتقدمة : اللغو ، والأيمان ، وما عقدتم. ولا يجوز أن يعود إلى (اللغو) ، لأن (اللغو) لا شىء فيه ، ولا يجوز أن يعود إلى (الأيمان) ، إذا لم يقل : فكفارتها. وقيل : يعود إلى (الأيمان) كقوله (نسقيكم مما فى بطونه) ١٦ : ٦٦. |
(١٨) (وَنُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ وَسُلَيْمانَ) |
٨٤ |
الأنعام |
٦ |
قيل : «الهاء» فى (ذريته) لنوح. وقيل : لإبراهيم ؛ لأن الله أراد تعداد الأنبياء من ولد إبراهيم عليهالسلام ، امتنانا بهذه النعمة. |
(١٩) (فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) |
٢ |
الأعراف |
٧ |
فى «الهاء» فى «منه» ثلاثة أقوال : الأول : أنه من التكذيب. الثانى : أنه للكتاب. الثالث : للإنذار. |
(٢٠) (أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ) |
١٠٩ |
التوبة |
٩ |
فاعل «انهار» : الجرف. ويجوز أن يكون الفاعل ضمير «من». |
(٢١) (هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ) |
٨٨ |
طه |
٢٠ |
(فنسي) ، أى : نسيه موسى ، فمضى يطلب ربا سواه فعلى هذا تقف على قوله (فنسى) دون (موسى). وقيل : هذا إلهكم وإله موسى ، تمت الحكاية ، ثم قال : فنسى ؛ أى : فنسى السامرى. |
(٢٢) (هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا) |
٧٨ |
الحج |
٢٢ |
أى : الله سماكم المسلمين من قبل إنزال القرآن وفى هذا القرآن. وقيل : بل إبراهيم سما كم المسلمين ، لقوله : (ومن ذريتنا أمة مسلمة لك) ٢ : ١٢٨. |