الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤) (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُ) |
١ |
الرعد |
١٣ |
هو من هذا الباب ، و «الذى» فى موضع الجر ، أى : تلك آيات الكتاب المنزل إليك ، ويرتفع (الحق) إذا بإضمار مبتدأ. ويكون (الذى مبتدأ و (الحق) خبرا له |
(٥) (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ) |
١ |
الحجر |
١٥ |
الكتاب والقرآن واحد. |
(٦) (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) |
٨٧ |
الحجر |
١٥ |
المثانى والقرآن واحد. |
(٧) (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ الْفُرْقانَ وَضِياءً) |
٤٨ |
الأنبياء |
٢١ |
(الضياء) فى المعنى ، هو الفرقان. |
(٨) (تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) |
١ |
النمل |
٣٧ |
الكتاب والقرآن واحد. |
٥٨ ـ المعطوف عليه : حذفه
(١) (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) |
١٨٤ |
البقرة |
٢ |
أى : فأفطر فعدة ؛ حذف المعطوف عليه مع حرف العطف. |
(٢) (فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَباً وَلَوِ افْتَدى بِهِ) |
٩١ |
الأعراف |
٣ |
أى : لو ملكه ولو افتدى به. |
(٣) (أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) |
٦٣ |
الشعراء |
٢٦ |
التقدير : فضرب فانفلق ، فحذف المعطوف عليه (وانظر : الجملة ، حذفها) |
٥٩ ـ المفرد
(ا) يراد به الجمع
(١) (وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ) |
١٦٤ |
البقرة |
٢ |
(الفلك) ، اسم يقع على الواحد والجمع جميعا ، ففي المفرد : (ومن معه فى الفلك المشحون) ، ٢٦ : ١١٩ ؛ وفى الجمع (حتى إذا كنتم فى الفلك وجرين بهم) ١٠ : ٢٢. |
(م ٣٣ ـ الموسوعة القرآنية ـ ج ٢)