(عَهْداً) أي الاستظهار بالإيمان والعمل.
٨٨ ـ (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً) :
يعنى قول النصارى حين جعلوا عيسى ابنا لله.
٨٩ ـ (لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا) :
(إِدًّا) أمرا منكرا.
٩٠ ـ (تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا) :
(يَتَفَطَّرْنَ) يتشققن.
٩١ ـ (أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمنِ وَلَداً) :
(أَنْ دَعَوْا) فى محل جرّ بدلا من الهاء فى (مِنْهُ) أو فى محل نصب على تقدير سقوط اللام وإفضاء الفعل ، أي هذا لأن دعوا.
٩٢ ـ (وَما يَنْبَغِي لِلرَّحْمنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً) :
(وَما يَنْبَغِي) أي لا يستقيم عقلا ، فاتخاذ الولد من صفات المحدث ، والله تعالى قديم.
٩٣ ـ (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً) :
(عَبْداً) خاضعا لألوهيته.
٩٤ ـ (لَقَدْ أَحْصاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا) :
(أَحْصاهُمْ) أحاط بهم علمه وعلم عددهم.
(وَعَدَّهُمْ عَدًّا) تأكيد ، أي فلا يخفى عليه أحد منهم.
٩٥ ـ (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَرْداً) :
(فَرْداً) أي واحدا لا ناصر له.