(فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ) تواضعا لله.
(الْمُقَدَّسِ) المطهر.
(طُوىً) بالضم وبالكسر ، منصرف وغير منصرف ، بمعنى المكان والبقعة. وقيل : مرتين ، أي نودى نداءين.
١٣ ـ (وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِما يُوحى) :
(وَأَنَا اخْتَرْتُكَ) اصطفيتك للنبوة.
(لِما يُوحى) للذى يوحى ، أو للوحى.
١٤ ـ (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) :
(لِذِكْرِي) لتذكرنى ، فتعبدنى وتصلى لى.
١٥ ـ (إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكادُ أُخْفِيها لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما تَسْعى) :
(أَكادُ أُخْفِيها) أكاد أظهرها وآتى بها.
(بِما تَسْعى) بسعيها.
١٦ ـ (فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْها مَنْ لا يُؤْمِنُ بِها وَاتَّبَعَ هَواهُ فَتَرْدى) :
(فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْها) أي عن تصديقها ، والضمير للقيامة.
(فَتَرْدى) فتهلك.
١٧ ـ (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى) :
سأله ليريه عظم ما سيفعله عز وعلا فى الخشبة اليابسة.
١٨ ـ (قالَ هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها وَأَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى) :
(أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها) أعتمد عليها.
(وَأَهُشُّ بِها) أخبط بها ورق الأشجار ليقع فتأكله غنمى.
(وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى) منافع أخرى.
١٩ ـ (قالَ أَلْقِها يا مُوسى) :
(أَلْقِها) أي ارم بها الى الأرض ، والضمير للعصا.