٨ ـ البلد الأمين ، للعلامة تقي الدين إبراهيم الكفعمي رحمهالله ، من علماء القرن العاشر.
٩ ـ «بحار الأنوار» ، و «تحفة الزائر» ، للعلامة المجلسي رحمهالله ، من علماء القرن الحادي عشر.
١٢ ـ أن زيارة عاشوراء زيارة مجربة في رفع المشاكل وقضاء الحوائج ، ولها آثار عجيبة في هذا المجال ، وهذا اقتضى أن يكون لهذه الزيارة المباركة مكانة خاصة عند علماء الدين الكبار والمؤمنين الأجلاء. وهذا بحد ذاته دليل قاطع على صحة هذه الزيارة. وللوقوف على عظمة هذه الزيارة يمكن الرجوع إلى قصة وردت في كتاب : «الكلام يجر الكلام» للمرحوم الحاج السيد أحمد الزنجاني رحمهالله حيث ينقل عن آية الله الحاج الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي رحمهالله انه قال :
« في أحدى الليالي في سامراء كنا جالسين على السقف ندرس أنا والمرحوم آقا ميرزا علي (نجل الميرزا الشيرازي) والسيد محمود السنگلجي رحمهالله عند الميرزا محمد تقي الشيرازي رحمهالله ووفي اثناء الدرس جاء أستاذنا المعظم المرحوم السيد محمد الفشاركي رحمهالله وقد بدت على وجهه آثار الحزن والألم ، وكان