٤٠ ـ (تَأْتِيهِمْ) يعنى الساعة. (فَتَبْهَتُهُمْ) تحيرهم.
٤٢ ـ (يَكْلَؤُكُمْ) يحفظكم (مِنَ الرَّحْمنِ) أى من عذابه ، إن أراد إيقاعه بكم.
٤٣ ـ (يُصْحَبُونَ) يجارون.
٤٧ ـ (وَإِنْ كانَ) يعنى الظلامة (مِثْقالَ حَبَّةٍ.)
٤٨ ـ (الْفُرْقانَ) التوراة ، فرق فيها بين الحلال والحرام.
٥١ ـ (رُشْدَهُ) هداه (مِنْ قَبْلُ) بلوغه.
٥٢ ـ (التَّماثِيلُ) الأصنام. (عاكِفُونَ) على عبادتها.
٥٥ ـ (أَجِئْتَنا بِالْحَقِ) أى : أجاد أنت أم لاعب؟.
٥٧ ـ (لَأَكِيدَنَ) أى لأحتالن فى ضرها. (تُوَلُّوا) تذهبوا عنها.
٥٨ ـ (جُذاذاً) فتاتا. (إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ) أى إلى الصنم فتشاهدونه ، وقال الزجاج : إلى دين إبراهيم (١).
٦٠ ـ (يَذْكُرُهُمْ) يعيبهم.
٦١ ـ (عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ) أى بمرأى منهم يشهدون أنه قال لآلهتنا ما قال.
٦٣ ـ (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ) أى غضب من أن يعبد معه الصغار.
٦٥ ـ (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ) أى أدركتهم حيرة ، فقالوا : (لَقَدْ عَلِمْتَ.)
٦٩ ـ (كُونِي بَرْداً) أى ذات برد (وَسَلاماً) سلامة.
٧٠ ـ (كَيْداً) وهو التحريق بالنار.
__________________
(١) انظر : زاد المسير (٥ / ٣٥٨) ، وتفسير القرطبى (١١ / ٢٩٨).