٢٤ ـ و (الْخُلَطاءِ) الشركاء. (وَظَنَ) أيقن ، (فَتَنَّاهُ) اختبرناه ، (راكِعاً) أى ساجدا.
٢٧ ـ (باطِلاً) أى عبثا.
٣١ ـ (الصَّافِناتُ) الخيل القائمة ، فاشتغل بها حتى غربت الشمس.
٣٢ ـ و (الْخَيْرِ) الخيل ، والمعنى : آثرت حب الخيل على ذكر ربى (حَتَّى تَوارَتْ) يعنى الشمس.
٣٣ ـ (طفق) أقبل (مَسْحاً بِالسُّوقِ) وهى جمع ساق ، فقطع أعناقها وسوقها بالسيف ، ولو لا جواز هذا فى شرعه ما فعله ، على أنه إذا ذبحها كانت قربانا ، وأكل لحمها جائز ، فما وقع تفريط.
٣٤ ـ (جَسَداً) أى شيطانا ، قال سعيد بن المسيب : كان سبب محنته أنه احتجب عن الناس ثلاثة أيام ، لم ينظر فى أمورهم (١).
٣٦ ـ (رُخاءً) لينة. (أَصابَ) قصد.
٣٩ ـ (فَامْنُنْ) أعط من شئت وأطلق من شئت ، واحبس من شئت.
٤١ ـ (مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ) لأنه سلط عليه. (والنصب) الضر ، ومثله النصب ، ومثله الرّشد والرشد (٢).
٤٤ ـ (والضغث) حزمة من خلال وعيدان (٣).
٤٥ ـ (الْأَيْدِي) القوة فى الطاعة ، (وَالْأَبْصارِ) البصائر فى الدين والعلم.
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (٢٣ / ١٠٠) ، ومعانى القرآن للزجاج (٢٥ أ) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤٤٦) ، وزاد المسير (٧ / ١٣٤) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ١٩٨).
(٢) انظر : معانى القرآن للفراء (٢ / ٤٠٥) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ١٠٦) ، وزاد المسير (٧ / ١٤١) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٢٠٧) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٤٠٠).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٢ / ٤٠٦) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ١٨٥) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ١٠٨) ، وزاد المسير (٧ / ١٤٣).