الدّارِ وأكرِمه
بِحيث إعتَمدَ عَلى نفسِهِ فِي اكتِسَابِ المَالِ مِن عَملٍ شَريفٍ حُرّ يَعملُه
فَعادَ الرَجلُ إلى النبيِّ صلىاللهعليهوآله
، وأخبَرَه بالقِصّةِ ، ثُمّ تَابَ الرَجلُ مِن عَمَلهِ الأوَل».
هذا آخر ما أردنا ذكره هنا والحمد لله
رب العالمين أولاً وآخراً.