على ما فيها من الخط والتناقض لا حجة فيها على مسلم.
وسيطلع الباحث المتدبر في الروايات المنقولة عنهم عليهالسلام ، ان هذه الطريقة الحديثة التي بنيت عليها بيانات هذا الكتاب ، أقدم الطرق المأثورة في التفسير التي سلكها معلموه سلام الله عليهم.
ثم وضعنا ابحاثا مختلفة ، فلسفية وعلمية وتأريخية واجتماعية وأخلاقية ، حسب ما تيسر لنا من البحث ، وقد أثرنا في كل بحث قصر الكلام على المقدمات المسانخة له ، من غير تعد عن طور البحث.
نسئل الله تعالى السداد والرشاد فانه خيرمعين وهاد
الفقير إلى الله : محمد حسين الطباطبائي