القانون التي ينطلق منها ، بحث مخادع للصخب الإعلامي أكثر ممّا هو بحث منطقي قانوني.
هذا مع أنّ هناك مساواة في السقف الأدنى للنظام المدني في أساسيات المعيشة فى النظام الإسلامي يتمتّع الجميع فيه ، وإنّما هناك امتيازات في جملة اُخرى من خصائص النظام الديني للمسلمين والمؤمنين.
هذا مع كون باب المواطنة بحسب الأدلّة الإسلاميّة والإيمانيّة مفتوح بابها غير مغلق لكلّ راغب ، بخلاف المواطنة بحسب التربة والعرق والقوميّة في النظام الديمقراطي الغربي ، فإنّها أمر غير اختياري.