وإلى سلمة بن الخطاب صحيح (١) ، وكذا إلى سليمان بن جعفر الجعفري (٢) ، وكذا إلى سليمان بن حفص (٣) ، وإلى سليمان بن خالد حسن (٤) ، وإلى سليمان بن داود المنقري ضعيف بقاسم بن محمد الأصفهاني المعروف بكاسولا (٥) (٦) ، وفي الخلاصة أنّ طريقه إليه
__________________
هو صاحب أمير المؤمنين عليهالسلام كما تقدم ، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب هو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهمالسلام ، فتأمل.
انظر رجال الشيخ : ٣٧٩ / ٣١ و ٣٩١ / ٢٣ و ٤٠٢ / ٨.
١ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ١٠٩.
أبوه ومحمد بن الحسن ، عن سعد بن عبد الله ، عن سلمة بن الخطاب البراوستاني.
٢ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ٤٢ ، وفيها ثلاث طرق :
« أ » محمد بن موسى بن المتوكل ، عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن سليمان بن جعفر الجعفري.
« ب » أبوه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن سليمان بن جعفر الجعفري.
« ج » أبوه ، عن الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن سعيد ، عن سليمان بن جعفر الجعفري.
٣ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ٥٥.
أبوه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن سليمان بن حفص المروزي.
٤ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ٢٩.
أبوه ، عن سعد بن عبد الله ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هاشم بن سالم ، عن سليمان بن خالد البجلي الأقطع الكوفي وكان خرج مع زيد بن علي عليهالسلام فأفلت.
٥ ـ ذكره النجاشي في رجاله ( ٣١٥ / ٨٦٣ ) قائلاً : القاسم بن محمد القمي ، لم يكن بالمرضي ... وقال ابن الغضائري ( مجمع الرجال ٥ : ٥٠ ) : حديثه يعرف تارة وينكر اُخرى ويجوز أنّ يخرج شاهداً ، والعلّامة وابن داود وذراه في كتابيهما في القسم الثاني. انظر الخلاصة : ٢٤٨ / ٥ ورجال ابن داود : ٢٦٧ / ٤٠٢.
٦ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ٦٥.
أبوه ، عن سعد بن عبد الله ، عن القاسم بن محمد الأصبهاني ، عن سليمان بن داود المنقري المعروف بابن الشاذكوني.