ولَستُ بغال ما حَيِيتُ وراجع |
|
إلى ما عَليهِ كُنتُ أُخفي وأُظمرُ (١) |
وقد رويناه فيما مرّ : « وأضمر ».
وحكى أيضاً في القصيدة الأُخرى التي صدرها :
( أيا راكباً نَحوَ المَدينةِ جَسْرَةً )
بعض أبياتها ، بمخالفة ما في الألفاظ والترتيب.
ـ ثم قال : ـ
و أنشد فيه :
امدح أبا عبد الإله |
|
فتى البريّة في احتمالِهِ |
سِبطُ النَّبيّ محمَّد |
|
حَبلٌ تَفرَّعَ مِنْ حِبالِهِ |
تغْشَى العُيونُ النّاظِراتُ |
|
إذا سَمَوْنَ إلى جَلالِهِ |
عَذْبُ المَوارِدِ بَحْرُهُ |
|
يَروي الخَلائِقَ مِنْ سجالِهِ |
__________________
١ ـ نص البيت من المصدر ، وفي الأصل :
« ولست مغال ما حييت » البيت إلاّ ان عجزه وأظهر. وهو غير مستقيم.