لا (مُتَقابِلِينَ) ه (مُخَلَّدُونَ) ه لا (مَعِينٍ) ه لا (وَلا يُنْزِفُونَ) ه لا (يَتَخَيَّرُونَ) ه لا (يَشْتَهُونَ) ه ط لمن قرأ (وَحُورٌ عِينٌ) بالرفع (الْمَكْنُونِ) ه ج (يَعْمَلُونَ) ه (تَأْثِيماً) ه لا (سَلاماً) ه ط (ما أَصْحابُ الْيَمِينِ) ه ط (مَخْضُودٍ) ه لا (مَنْضُودٍ) ه لا (مَمْدُودٍ) ه لا (مَسْكُوبٍ) ه لا (كَثِيرَةٍ) ه لا (مَمْنُوعَةٍ) ه لا (مَرْفُوعَةٍ) ه ط (إِنْشاءً) ه لا (أَبْكاراً) ه لا (أَتْراباً) ه لا (الْيَمِينِ) ه ط (الْأَوَّلِينَ) ه (الْآخِرِينَ) ه ط (ما أَصْحابُ الشِّمالِ) ه ط (وَحَمِيمٍ) ه لا (يَحْمُومٍ) ه لا (وَلا كَرِيمٍ) ه (مُتْرَفِينَ) ه ج (الْعَظِيمِ) ه ج (لَمَبْعُوثُونَ) ه لا (الْأَوَّلُونَ) ه (وَالْآخِرِينَ) ه لا (مَعْلُومٍ) ه (الْمُكَذِّبُونَ) ه لا (زَقُّومٍ) ه لا (الْبُطُونَ) ه ج والوقف أجوز (الْحَمِيمِ) ه ج (الْهِيمِ) ه ط (الدِّينِ) ه (تُصَدِّقُونَ) ه (تُمْنُونَ) ه ط (الْخالِقُونَ) ه (بِمَسْبُوقِينَ) ه لا (تَعْلَمُونَ) ه (تَذَكَّرُونَ) ه (تَحْرُثُونَ) ه ط (الزَّارِعُونَ) ه (تَفَكَّهُونَ) ه (لَمُغْرَمُونَ) ه لا (مَحْرُومُونَ) ه (تَشْرَبُونَ) ه (الْمُنْزِلُونَ) ه (تَشْكُرُونَ) ه (تُورُونَ) ه ط (الْمُنْشِؤُنَ) ه (لِلْمُقْوِينَ) ه ج (الْعَظِيمِ) ه (النُّجُومِ) ه لا (عَظِيمٌ) ه لا (كَرِيمٌ) ه لا (مَكْنُونٍ) ه (الْمُطَهَّرُونَ) ه ط (الْعالَمِينَ) ه (مُدْهِنُونَ) ه (تُكَذِّبُونَ) ه (الْحُلْقُومَ) ه لا (تَنْظُرُونَ) ه لا (تُبْصِرُونَ) ه (مَدِينِينَ) ه لا (صادِقِينَ) ه (الْمُقَرَّبِينَ) ه لا (نَعِيمٍ) ه (الْيَمِينِ) ه لا (الْيَمِينِ) ه لا (الضَّالِّينَ) ه لا (حَمِيمٍ) ه لا (جَحِيمٍ) ه (الْيَقِينِ) ه (الْعَظِيمِ) ه
التفسير: (إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَةُ) نظير قولك حدثت الحادثة «وكانت الكائنة» وهي القيامة التي تقع لا محالة. يقال: وقع ما كنت أتوقعه أي نزل ما كنت أترقب نزوله. واللام في (لِوَقْعَتِها) للوقت أي لا يكون حين تقع نفس تكذب على الله لأن الإيمان حينئذ بما هو غائب الآن ضروري إلا أنه غير نافع لأنه إيمان اليأس. ويجوز أن يراد ليس لها وقتئذ نفس تكذبها وتقول لها لم تكوني لأن إنكار المحسوس غير معقول. وجوز جار الله أن يكون من قولهم «كذبت فلانا نفسه في الخطب العظيم» إذا شجعته على مباشرته. وقالت له: إنك تطيقه. فيكون المراد أن القيامة واقعة لا تطاق شدة وفظاعة وأن الأنفس حينئذ تحدث صاحبها بما تحدثه به عند عظائم الأمور. وقيل: هي مصدر كالعافية فيؤل المعنى إلى الأول. وقال في الكشاف: هو بمعنى التكذيب من قولهم «حمل على قرنه فما كذب» أي فما جبن وما تثبط ، وحقيقته فما كذب نفسه فيما حدثته به من طاقته له. والحاصل من هذا التوجيه أنها إذا وقعت لم تكن لها رجعة ولا ارتداد (خافِضَةٌ رافِعَةٌ) أي هي تخفض أقواما وترفع آخرين إما لأن الواقعات العظام تكون كذلك كما قال :