المصدقين والمصدقات بتشديد الدال فقط: ابن كثير وأبو بكر وحماد بما أتاكم مقصورا من الإتيان: أبو عمرو (فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُ) بغير الفصل: أبو جعفر ونافع وابن عامر إبراهام كنظائره.
الوقوف: (الْأَرْضِ) ج لعطف الجملتين المختلفتين (الْحَكِيمُ) ه (وَالْأَرْضِ) ج لاحتمال أن يكون قوله (يُحْيِي) مستأنفا لا محل له أو له محل بتقدير هو يحيى وأن يكون حالا من المجرور في قوله (لَهُ*) والجار عاملا فيها. (وَيُمِيتُ) ج (قَدِيرٌ) ه (وَالْباطِنُ) ج (عَلِيمٌ) ه (الْعَرْشِ) ط (فِيها) ط (كُنْتُمْ) ط (بَصِيرٌ) ه (وَالْأَرْضِ) ط (الْأُمُورُ) ه (فِي اللَّيْلِ) ط (الصُّدُورِ) ه (فِيهِ) ط (كَبِيرٌ) ه (بِاللهِ) ط (مُؤْمِنِينَ) ه (إِلَى النُّورِ) ط (رَحِيمٌ) ه (وَالْأَرْضِ) ط (وَقاتَلَ) ط (وَقاتَلُوا) ط (الْحُسْنى) ط (خَبِيرٌ) ه (كَرِيمٌ) ج لاحتمال تعلق الظرف بقوله (وَلَهُ أَجْرٌ) أو بقوله (بُشْراكُمُ) أي يقال لهم ذلك يومئذ أو هو مفعول «اذكر» (فِيها) ط (الْعَظِيمُ) ه ج وإن وصل وقف على (نُورِكُمْ) لأن (يَوْمَ) قد يتعلق بالنور فيوقف على (نُورِكُمْ) وقد يتعلق بقوله (قِيلَ ارْجِعُوا نُوراً) ط (بابٌ) ط (الْعَذابُ) ط (مَعَكُمْ) ط (الْغَرُورُ) ه (كَفَرُوا) ط (النَّارُ) ط (مَوْلاكُمْ) ط (الْمَصِيرُ) ه (الْحَقِ) ط إلا لمن قرأ ولا تكونوا على النهي (قُلُوبُهُمْ) ط (فاسِقُونَ) ه (مَوْتِها) ط (تَعْقِلُونَ) ه (كَرِيمٌ) ه (الصِّدِّيقُونَ) ه والوصل أولى ومن وقف على الصديقين لم يقف على (رَبِّهِمْ وَنُورُهُمْ) ط (الْجَحِيمِ) ه (وَالْأَوْلادِ) ط (حُطاماً) ط (وَرِضْوانٌ) ط (الْغُرُورِ) ه (وَرُسُلِهِ) ط (مَنْ يَشاءُ) ط (الْعَظِيمِ) ه (نَبْرَأَها) ط (يَسِيرٌ) ه ج لاحتمال تعلق اللام بما قبله أو بمحذوف أي ذلك لكيلا (آتاكُمْ) ط (فَخُورٍ) ه لا لأن ما بعده بدل (بِالْبُخْلِ) ط (الْحَمِيدُ) ه (بِالْقِسْطِ) ط ه للعطف ظاهرا مع أن إنزال الحديد ابتداء إخبار غير مختص بالرسل (بِالْغَيْبِ) ط (عَزِيزٌ) ه (مُهْتَدٍ) ج لأن الجملتين وإن اتفقتا لفظا إلا أن الأولى للبعض القليل والثانية للكثير فيبنى على الاستئناف (فاسِقُونَ) ه (وَرَحْمَةً) ط لأن ما بعدها منصوب بابتدعوا المقدر (رِعايَتِها) ط لأن الجملتين وإن اتفقتا لفظا إلا أن قوله (فَآتَيْنَا) ليس جزاء ترك الرعاية إنما هو تمام بيان التفرقة بين الفريقين فيرجع إلى قوله (فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ أَجْرَهُمْ) ه ط لما مر (فاسِقُونَ) ه (وَيَغْفِرْ لَكُمْ) ط (رَحِيمٌ) ه لا وقد يجوز الوقف بناء على أن المراد ذلك ليعلم (يَشاءُ) ط (الْعَظِيمِ) ه
التفسير: معنى تسبيح الموجودات قد تقدم في قوله (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) [الإسراء: ٤٤] والآن نقول: إنه بدأ في سورة بني إسرائيل بلفظ المصدر وهو