القراآت (لا يَنْفَعُ) على التذكير: نافع وحمزة وعلي وخلف وعاصم (تَتَذَكَّرُونَ) بتاء الخطاب: عاصم وحمزة وعلي وخلف. (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ) بفتح الياء: ابن كثير. سيدخلون من الإدخال مجهولا: ابن كثير ويزيد وعباس ورويس وحماد وأبو بكر غير الشموني شيوخا بكسر الشين: ابن كثير وابن عامر وحمزة وعلي وهبيرة والأعشى ويحيى وحماد.
الوقوف (الْأَشْهادُ) ه لا لأن (يَوْمَ) بدل من الأول (الدَّارِ) ه (الْكِتابَ) ه لا (الْأَلْبابِ) ه (وَالْإِبْكارِ) ه (أَتاهُمْ) لا ن ما بعده خبر «إن» (ما هُمْ بِبالِغِيهِ) ج لاختلاف الجملتين (بِاللهِ) ط (الْبَصِيرُ) ه (لا يَعْلَمُونَ) ه (وَلَا الْمُسِيءُ) ط يتذكرون ه (لا يُؤْمِنُونَ) ه (أَسْتَجِبْ لَكُمْ) ط (داخِرِينَ) ه (مُبْصِراً) ط (لا يَشْكُرُونَ) ه (شَيْءٍ) لا لئلا يوهم أن ما بعده صفة شيء وخطؤه ظاهر (إِلَّا هُوَ) ز لابتداء الاستفهام ورجحان الوصل لفاء التعقيب ولتمام مقصود الكلام يؤفكون ه (يَجْحَدُونَ) ه (الطَّيِّباتِ) ط (الْعالَمِينَ) ه (الدِّينَ) ه (الْعالَمِينَ) ه (شُيُوخاً) ج لاختلاف الجملتين (تَعْقِلُونَ) ه (وَيُمِيتُ) ج لأجل الفاء مع الشرط (فَيَكُونُ) ه (فِي آياتِ اللهِ) ط لانتهاء الاستفهام وابتداء آخر (يُصْرَفُونَ) ه ج لاحتمال كون (الَّذِينَ) بدلا من الضمير في (يُصْرَفُونَ رُسُلَنا) قف إن لم تقف على (يُصْرَفُونَ). (يَعْلَمُونَ) ه لا لتعلق الظرف (وَالسَّلاسِلُ) ط لأن ما بعده مستأنف. وقيل: (وَالسَّلاسِلُ) مبتدأ والعائد محذوف أي والسلاسل يجرون بها في الحميم (يُسْجَرُونَ) ه ج للآية مع العطف (مِنْ دُونِ اللهِ) ط (شَيْئاً) ط (الْكافِرِينَ) ه (تَمْرَحُونَ) ه (خالِدِينَ فِيها) ج (الْمُتَكَبِّرِينَ) ه (حَقٌ) ه للشرط مع الفاء (يُرْجَعُونَ) ه (نَقْصُصْ عَلَيْكَ) ط (بِإِذْنِ اللهِ) ج (الْمُبْطِلُونَ) ه (تَأْكُلُونَ) ه ز للآية مع العطف وشدّة اتصال المعنى (تُحْمَلُونَ) ه ط لأن ما بعده مستأنف ولا وجه للعطف. (تُنْكِرُونَ) ه (مِنْ قَبْلِهِمْ) ط للفصل بين الاستخبار والأخبار (يَكْسِبُونَ) ه (يَسْتَهْزِؤُنَ) ه (مُشْرِكِينَ) ه (بَأْسَنا) الثاني ط (فِي عِبادِهِ) ج لأن الفعل المعطوف عليه مضمر وهو سن (الْكافِرُونَ) ه.
التفسير: هذا من تمام قصة موسى وعود إلى مقام انجر الكلام منه وذلك أنه لما قيل (فَوَقاهُ اللهُ) وكان المؤمن من أمة موسى علم منه ومما سلف مرارا أن موسى وسائر قومه قد نجوا وغلبوا على فرعون وقومه فلا جرم صرح بذلك فقال (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا) الآية. ونصرتهم في الدنيا بإظهار كلمة الحق وحصول الذكر الجميل واقتداء الناس بسيرتهم إلى مدة ما شاء الله ، وقد ينصرون بعد موتهم كما أن يحيى بن زكريا لما قتل به سبعون