الجيم المكسورة
وقد أطفؤوا شمس النهار ، وأوقدوا |
|
نجوم العوالي في سماء عجاج ٢٥٦ |
إن السّماحة والمروءة ، والنّدى |
|
في قبّة ضربت على ابن الحشرج ٢٤٦ |
قافية الحاء
الحاء الساكنة
جاء شقيق عارضا رمحه |
|
إنّ بني عمّك فيهم رماح ٣١ |
كأنما يبسم عن لؤلؤ |
|
منضّد ، أو برد ، أو أقاح ١٩٠ ، ٢٠٠ |
الحاء المفتوحة
وكأن البرق مصحف قار |
|
فانطباقا مرّة وانفتاحا ١٧٦ |
جمع الحقّ لنا في إمام |
|
قتل البخل وأحيا السّماحا ٢٢٧ |
لا يذوق الإغفاء إلّا رجاء |
|
أن يرى طيف مستميح رواحا ٢٧٩ |
مغرم بالثناء ، صبّ بكسب |
|
المجد ، يهتزّ للسماح ارتياحا ٢٧٨ |
فطرت بمنصلي في يعملات |
|
دوامي الأيد يخبطن السّريحا ٢٢١ |
الحاء المضمومة
وشدّت على دهم المهارى رحالنا |
|
ولم ينظر الغادي الذي هو رائح ١٤٢ |
أمّلتهم ثمّ تأمّلتهم |
|
فلاح لي أن ليس فيهم فلاح ٢٩٥ |
وظلّت تدير الرّاح أيدي جآذر |
|
عتاق دنانير الوجوه ملاح ١٩ |
وبدا الصّباح كأنّ غرّته |
|
وجه الخليفة حين يمتدح ١٨٣ |
وما الدهر إلا تارتان ؛ فمنهما |
|
أموت ، وأخرى أبتغي العيش أكدح ١٦٠ |
ولمّا قضينا من منى كلّ حاجة |
|
ومسّح بالأركان من هو ماسح ١٤٢ |
خذنا بأطراف الأحاديث بينا |
|
وسالت بأعناق المطيّ الأباطح ١٤٢ |