الحاء المكسورة
ألستم خير من ركب المطايا |
|
وأندى العالمين بطون راح ١١٤ |
ألمع برق سرى ، أم ضوء مصباح |
|
أم ابتسامتها بالمنظر الضّاحي ٢٨٥ |
إن البكاء هو الشّفا |
|
ء من الجوى بين الجوانح ٢٩١ |
قافية الدال
الدال الساكنة
أديبان في بلخ لا يأكلان |
|
إذا صحبا المرء غير الكبد ٢٧٠ |
فهذا طويل كظل القناة |
|
وهذا قصير كظل الوتد ٢٧٠ |
أعلام ياقوت تشر |
|
ن على رماح من زبرجد ١٦٨ |
وكأن محمرّ الشقيق |
|
إذا تصوّب أو تصعّد ١٦٨ |
الدال المفتوحة
لو أن ما أنتم فيه يدوم لكم |
|
ظننت ما أنا فيه دائما أبدا ٢٧١ |
وتحيي له المال الصّوارم والقنا |
|
ويقتل ما تحيي التبسّم والجدا ٣٦ |
لكن رأيت الليالي غير تاركة |
|
ما سرّ من حادث أو ساء مطّردا ٢٧١ |
إنّ الشّباب والفراغ والجده |
|
مفسدة للمرء أيّ مفسده ٢٦٩ |
بشرى ؛ فقد أنجز الإقبال ما وعدا |
|
وكوكب المجد في أفق العلا صعدا ٣٢٤ |
فقد سكنت إلى أنّي وأنكم |
|
سنستجدّ خلاف الحالتين غدا ٢٧١ |
والعيش خير في ظلا |
|
ل النّوك ممّن عاش كدّا ١٣٩ |
سأطلب بعد الدّار عنكم لتقربوا |
|
وتسكب عيناي الدّموع لتجمدا ١٧ |
ولا بدّ لي من جهلة في وصاله |
|
فمن لي بخلّ أودع الحلم عنده؟! ٢٨٣ |
ما إن ترى الأحساب بيضا وضّحا |
|
إلّا بحيث ترى المنايا سودا ٢٥٩ |
فردّ شعورهنّ السّود بيضا |
|
وردّ وجوههنّ البيض سودا ٢٦٥ |
إن كنت خنتك في المودّة ساعة |
|
فذممت سيف الدولة المحمودا ٢٦٥ |