قسما لو أني حالف بغموسها |
|
لغريم دين ، ما أراد مزيدا ٢٦٥ |
بانت سعاد فأمسى القلب معمودا |
|
وأخلفتك ابنة الحرّ المواعيدا ٦٧ |
الدال المضمومة
خليليّ ، ما لي؟! لا أرى غير شاعر |
|
فكم منهم الدّعوى ومنّي القصائد؟ ٣٢٥ |
إذا أنكرتني بلدة ، أو نكرتها |
|
خرجت مع البازي عليّ سواد ١٣٧ |
نشوان يطرب للسؤال كأنما |
|
غنّاه مالك طيّىء أو معبد ٣١١ |
ولا يقيم على ضيم يراد به |
|
إلا الأذلّان غير الحيّ والوتد٤٥ ، ٢٧٠ |
فلا تعجبا ؛ إن السيوف كثيرة |
|
ولكنّ سيف الدّولة اليوم واحد ٣٢٥ |
فلا مجد في الدّنيا لمن قلّ ماله |
|
ولا مال في الدّنيا لمن قلّ مجده ٢٦٦ |
هذا على الخسف مربوط برمّته |
|
وذا يشجّ فلا يرثي له أحد٤٥، ٢٧٠ |
أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنا |
|
وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدّوا ٤٥ |
فقلت عسى أن تبصريني كأنّما |
|
بنيّ حواليّ الأسود الحوارد ١٣٧ |
سأطلب حقّي بالقنا ومشايخ |
|
كأنّهم من طول ما التثموا مرد ٢٧٢ |
ولم أر قبلي من مشى البدر نحوه |
|
ولا رجلا قامت تعانقه الأسد ٢٢٩ |
ثقال إذا لاقوا ، خفاف إذا دعوا |
|
كثير إذا شدّوا ، قليل إذا عدّوا ٢٧٢ |
أسد ، دم الأسد الهزبر خضابه |
|
موت ، فريص الموت منه يرعد ٢١٥ |
وتعذلني أفناء سعد عليهم |
|
وما قلت إلّا بالتي علمت سعد ١٠٤ |
وصيرفيّ القريض وزّان دينار |
|
المعاني الدّقاق ، منتقد ١٩ |
فأتبعتها أخرى ، فأضللت نصلها |
|
بحيث يكون اللب والرّعب والحقد ٢٤٢ |
نهبت من الأعمار ما لو حويته |
|
لهنّئت الدنيا بأنك خالد ٢٨٣ |
يبس النّجيع عليه وهو مجرّد |
|
عن غمده ، فكأنّما هو مغمد ٣١٠ |
أنلني بالذي استقرضت خطّا |
|
وأشهد معشرا قد شاهدوه ٣١٨ |