ويعرف الشّعر مثل معرفتي |
|
وهو على أن يزيد مجتهد ١٩ |
قالت وقد رأت اصفراري : من به؟ |
|
وتنهّدت ، فأجبتها : المتنهّد ٧٤ |
ألا إنّ عينا لم تجد يوم واسط |
|
عليك بجاري دمعها لجمود ١٨ |
أبشر ؛ فقد جاء ما تريد |
|
أباد أعداءك المبيد ٣٢٤ |
بغاني مصعب وبنو أبيه |
|
فأين أحيد عنهم؟ لا أحيد ١٣٢ |
رهنت يدي بالعجز عن شكر برّه |
|
وما فوق شكري للشّكور مزيد ١٥٧ |
أقادوا من دمي ، وتوعّدوني |
|
وكنت وما ينهنهني الوعيد ١٣٢ |
الدال المكسورة
وخلتهم سهاما صائبات |
|
فكانوها ، ولكن في فؤادي ٢٨٨ |
على باب قنّسرين واللّيل لاطخ |
|
جوانبه من ظلمة بمداد ١٨١ |
قلت : طولت ، قال : لا ، بل تطوّلت ، |
|
وأبرمت ، قال : حبل ودادي ٢٨٧ |
قالوا : قد صفت منا قلوب |
|
لقد صدقوا ، ولكن من ودادي ٢٨٨ |
نقريهم لهذميّات نقدّ بها |
|
ما كان خاط عليهم كلّ زرّاد ٢٢١، ٢٢٧ |
ولا سافرت في الآفاق إلا |
|
ومن جدواك راحلتي وزادي ٣٠٦ |
هنّ ينبذن من قول يصبن به |
|
مواقع الماء من ذي الغلّة الصّادي ١٩٨ |
وإخوان حسبتهم دروعا |
|
فكانوها ، ولكن للأعادي ٢٨٧ |
بانت قطام ، ولمّا يحظ ذو مقّة |
|
منها بوصل ولا إنجاز ميعاد ١٣٣ |
وإنّي عنك بعد غد لغاد |
|
وقلبي عن فنائك غير غاد ٣٠٦ |
محبك حيثما اتّجهت ركابي |
|
وضيفك حيث كنت من البلاد ٣٠٧ |
مقيم الظّنّ عندك والأماني |
|
وإن قلقت ركابي في البلاد ٣٠٦ |
إنما أنت والد ، والأب القا |
|
طع أحنى من واصل الأولاد ١٠٣ |
والذي حارت البريّة فيه |
|
حيوان مستحدث من جماد ٥٥ |