قافية الراء
الراء الساكنة
وترى الطّير على آثارنا |
|
رأي عين أن ستمار ٣١١ |
يعلّ به برد أنيابها |
|
إذا طرّب الطائر المستحر ١٩٠ |
مضوا لا يريدون الرّواح وغالهم |
|
من الدهر أسباب جرين على قدر ١٣٢ |
كأن المدام وصوب الغمام |
|
وريح الخزامى ونشر القطر ١٩٠ |
الراء المفتوحة
وكلبك آنس بالزائرين |
|
من الأمّ بالابنة الزائره ٢٤٤ |
هو الواهب المائة المصطفا |
|
ة : إمّا مخاضا ، وإما عشارا ٨٦ |
وما أنا أسقمت جسمي به |
|
ولا أنا أضرمت في القلب نارا ٥٥ |
يا عليّ بن حمزة بن عماره |
|
أنت ـ والله ـ ثلجة في خياره ١٩ |
قلت : زوري ؛ فأرسلت : |
|
أنا آتيك سحره ٢٣٠ |
واعلم ـ فعلم المرء ينفعه ـ |
|
أن سوف يأتي كلّ ما قدرا ١٥٩ |
سفرن بدورا ، وانتقبن أهلّة |
|
ومسن غصونا ، والتفتن جآذرا ٢٧٢ |
عجبت لهم إذ يقتلون نفوسهم |
|
ومقتلهم عند الوغى كان أعذرا ١٣٩ |
فأجابت بحجّة |
|
زادت القلب حسره ٢٣٠ |
قلت : فالليل كان أخ |
|
فى وأدنى مسرّه ٢٣٠ |
وأرض كأخلاق الكرام قطعتها |
|
وقد كحل الليل السّماك فأبصرا ١٧٠ |
أتيناكم قد عمّكم حذر العدا |
|
فنلتم بنا أمنا ، ولم تعدموا نصرا ١٣٤ |
يزيدك وجهه حسنا |
|
إذا ما زدته نظرا ٣٨ |
قروا جارك العيمان لمّا جفوته |
|
وقلّص عن برد الشراب مشافره ٢١١ |
أنا شمس ، وإنما |
|
تطلع الشمس بكره ٢٣٠ |
فلم يبق منّي الشوق غير تفكّري |
|
فلو شئت أن أبكي بكيت تفكّرا ٩١ |