وسقط كعين الدّيك عاورت صاحبي |
|
أتاها ، وهيّأنا لموقعها وكرا ١٧٤ |
فبابك أسهل أبوابهم |
|
ودارك مأهولة عامره ٢٤٤ |
عبد العزيز على قومه |
|
وغيرهم منن ظاهره ٢٤٤ |
يقول من فيها بعقل فكّرا |
|
لو زادها عينا إلى فاء ورا ١٩٦ |
وقد لاح في الصبح الثّريّا كما ترى |
|
كعنقود ملّاحيّة حين نوّرا ١٧٤، ١٩٤ |
أبت الرّوادف والثّديّ لقمصها |
|
مسّ البطون وأن تمسّ ظهورا ٢٤٣ |
إذا ما حللت بمغناهم |
|
رأيت نعيما وملكا كبيرا ٣١٣ |
لآل فريغون في المكرمات |
|
يد أوّلا ، واعتذار أخيرا ٣١٣ |
الراء المضمومة
ستبقى لها في مضمر القلب والحشا |
|
سريرة ودّ يوم تبلى السّرائر ٣١٣ |
حامي الحقيقة ، محمود الخليقة |
|
مهديّ الطريقة ، نفّاع ، وضرّار ٢٩٨ |
فقصارهنّ مع الهموم طويلة |
|
وطوالهنّ مع السّرور قصار ٢٦٦ |
إن الليالي للأنام مناهل |
|
تطوى وتنشر دونها الأعمار ٢٦٦ |
فهبها كشيء لم يكن ، أو كنازح |
|
به الدار ، أو من غيّبته المقابر ٢٧٤ |
إذا رمت عنها سلوة قال شافع |
|
من الحبّ : ميعاد السّلوّ المقابر ٣١٣ |
وإن صخرا لتأتمّ الهداة به |
|
كأنّه علم في رأسه نار ١٥٤ |
لا تعاشر معشرا ضلّوا الهدى |
|
فسواء أقبلوا أو أدبروا ٣١٤ |
وقبر حرب بمكان قفر |
|
وليس قرب قبر حرب قبر ١٦ |
بدت البغضاء من أفواههم |
|
والذي يخفون منها أكبر ٣١٤ |
وريحها أطيب من طيبها |
|
والطّيب فيه المسك والعنبر ٣٠٨ |
قسمت صروف الدهر بأسا ونائلا |
|
فمالك موتور ، وسيفك واتر ٢٩٣ |
وقد كانت البيض القواضب في الوغى |
|
بواتر فهي الآن من بعده بتر ٢٩٦ |