لا تعجبي يا سلم من رجل |
|
ضحك المشيب برأسه فبكى ٢٥٨ |
فلمّا خشيت أظافيرهم |
|
نجوت ، وأرهنهم مالكا ١٣١ |
ألم تك في يمنى يديك جعلتني؟ |
|
فلا تجعلنّي بعدها في شمالكا ٢٣٢ |
أتتني الشمس زائرة |
|
ولم تك تبرح الفلكا ٢٢٩ |
الكاف المكسورة
يا دار غيّرك البلى ، ومحاك |
|
يا ليت شعري ما الّذي أبلاك؟ ٣٢٣ |
هي الدنيا تقول بملء فيها |
|
حذار حذار من بطشي وفتكي ٣٢٤ |
تعاللت كي أشجى ، وما بك علّة |
|
تريدين قتلي ، قد ظفرت بذلك ٦٧ |
قافية اللام
اللام الساكنة
فكأنها والريح جاء يميلها |
|
تبغي التعانق ، ثم يمنعها الخجل ١٧٦ |
حفّت بسرو كالقيان ، ولحّفت |
|
خضر الحرير على قوام معتدل ١٧٦ |
وإذا أدنيت منها بصلا |
|
غلب المسك على ريح البصل ٣٠٨ |
لو يشأ طار به ذو ميعة |
|
لاحق الآطال نهد ذو خصل ٢٢٠ |
جزى ربّه عنّي عديّ بن حاتم |
|
جزاء الكلاب العاويات ، وقد فعل ١٥ |
حكيت أبا سعد ؛ فنشرك نشره |
|
ولكن له صدق الهوى ولك الملل ٢٠٠ |
وإن تبدّلت بنا غيرنا |
|
«فحسبنا الله ونعم الوكيل» ٣١٤ |
إن كنت أزمعت على هجرنا |
|
من غير ما جرم «فصبر جميل» ٣١٤ |
اللام المفتوحة
لهفي على تلك الشواهد فيهما |
|
لو أمهلت حتى تصير شمائلا ١٦٧ |
لغدا سكوتهما حجى ، وصباهما |
|
حلما ، وتلك الأريحيّة نائلا ١٦٧ |
وشبيه الغصن لينا |
|
وقواما واعتدالا ١٩٢ |