أو كلّما وردت عكاظ قبيلة |
|
بعثوا إليّ عريفهم يتوسّم؟!٧٩ |
وبدر أضاء الأرض شرقا ومغربا |
|
وموضع رحلي منه أسود مظلم٢١٥ |
يقيّض لي من حيث لا أعلم النّوى |
|
ويسري إليّ الشّوق من حيث أعلم ٢٥٧ |
وما الناس بالناس الذين عهدتهم |
|
ولا الدار بالدار التي كنت تعلم ٣٠٤ |
نثرتهم فوق الأحيدب نثرة |
|
كما نثرت فوق العروس الدّراهم ٢٢٢ |
فيها معالم للهدى ، ومصابح |
|
تجلو الدّجى ، والأخريات رجوم ٢٦٨ |
آراؤكم ، ووجوهكم ، وسيوفكم |
|
في الحادثات إذا دجون نجوم ٢٦٨ |
مودّته تدوم لكل هول |
|
وهل كلّ مودته تدوم؟ ٢٩٩ |
أجد الملامة في هواك لذيذة |
|
حبّا لذكرك ، فليلمني اللّوّم ٣١١ |
والصبر يحمد في الموطن كلّها |
|
إلّا عليك ؛ فإنه مذموم ٣٠٩ |
وأنت الذي أخلفتني ما وعدتني |
|
وأشمتّ بي من كان فيك يلوم ٤٢ |
أأترك إن قلّت دراهم خالد |
|
زيارته؟! إنّي إذا للئيم ١١٣ |
ومن يقترف خلقا سوى خلق نفسه |
|
يدعه ، ويغلبه على النفس خيمها ٣٠٤ |
ومن يبتدع ما ليس من خيم نفسه |
|
يدعه ، ويغلبه على النفس خيمها ٣٠٤ |
قف بالدّيار التي لم يعفها القدم |
|
بلى ، وغيّرها الأرواح والدّيم ٢٦٦ |
فلئن بقيت لأرحلنّ بغزوة |
|
تحوي الغنائم أو يموت كريم ٢٧٤ |
لا والذي هو عالم أنّ النّوى |
|
صبر ، وأنّ أبا الحسين كريم ١١٩ |
والله يبقيك لنا سالما |
|
برداك تبجيل وتعظيم ١٣٨ |
وتظنّ سلمى أنّني أبغي بها |
|
بدلا ، أراها في الضّلال تهيم ١٢٤ |
الميم المكسورة
حتى خضبت بما تحدّر من دمي |
|
أكناف سرجي أو عنان لجامي ٧٤ |
ثم انصرفت وقد أصبت ولم أصب |
|
جذع البصيرة قارح الإقدام ٧٣ |