فكُلّ من دخل عليه أو خرج عنه أثنى عليه بالجميل وشكره ، ولم يَلْقَه أحَدٌ من الناس إلّا شكَرَهُ وأحَبّه ، ولا يزالون مُقيمين على شُكره والكلام بفضله ، ولم يغتبه أحدٌ من الناس أبداً » (١).
__________________________
١ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٦٩١ / ٩١٥٤.