٥٥٢ ـ الحسن بن الفضل الطبرسي في مكارم الأخلاق : « ومن قرأ ( وَالنَّازِعَاتِ ) لم يدخله الله الجنّة إلّا ريّان ، ولا يدركه في الدنيا شقاء أبداً » (١).
٥٥٣ ـ الراوندي في لب اللباب : قال النبي صلىاللهعليهوآله : « من قرأها كان مستأنساً في القبر وفي القيامة حتى يدخل الجنّة » (٢).
٥٥٤ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أمِن من عذاب الله تعالى ، وسقاه الله من بَرْد الشراب يوم القيامة ، ومن قرأها عند مواجهة أعدائه انحرفوا عنه وسَلِم منهم ولم يَضُرّوه » (٣).
٥٥٥ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها أمِن من عذاب الله ، وسقاه شُربةً يوم القيامة ، ومن قرأها عند مواجهة أعدائه انحرفوا عنه وسَلِم من أذاهم » (٤).
٥٥٦ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها وهو مواجه أعداءه ، لم يُبصروه ، وانحرفوا عنه ، ومن قرأها وهو داخل على أحد يخافه نجا منه وأمِن بإذن الله تعالى » (٥).
__________________________
١ ـ مكارم الأخلاق ٢ : ١٨٦ / ٢٤٩٩ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٦ / ٤٩١٤.
٢ ـ لب اللباب : مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٦ / ٤٩١٥.
٣ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٥٧٣ / ١١٣٤٨.
٤ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٥٧٣ / ١١٣٤٩.
٥ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٥٧٣ / ١١٣٥٠.