( وَالشَّمْسِ ) فكأنّما تصدّق بكلّ شيء طلعت عليه الشمس والقمر » (١).
٦١١ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة فكأنّما تصدّق على من طلعت عليه الشمس والقمر ، ومن كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها ، فيوفّقه الله تعالى أينما يتوجّه ، وفيها زيادة حِفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة » (٢).
٦١٢ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها ، يوفّقه الله أينما توجّه ، وفيها منافع كثيرة ، وحفظ وقبول عند جميع الناس » (٣).
٦١٣ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « يُستحب لمن يكون قليل الرزق والتوفيق ، كثير الخُسران والحَسَرات أن يُدمن في قراءتها ، يُصيب فيها زيادةً وتوفيقاً ، ومن شرب ماءها أُسكن عنه الرَّجف بإذن الله تعالى » (٤).
__________________________
١ ـ مجمع البيان ٥ : ٤٩٦ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٨ / ٤٩٢٩.
٢ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٦٦٩ / ١١٦٥٦.
٣ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٦٦٩ / ١١٦٥٧.
٤ ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٦٦٩ / ١١٦٥٨.