يونس بن موسى القرشي ، نا أبو داود الطيالسي ، نا ابن عون ، عن نافع ، عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة» [٦٥٥٥].
أخبرنا أبو القاسم بن الحصين ، أنا أبو علي بن المذهب ، أنا أحمد بن جعفر ، نا عبد الله بن (١) أحمد ، نبأ سوّار بن عبد الله ، نا معاذ بن معاذ ، عن ابن عون قال : أنا رأيت غيلان ـ يعني ـ القدري ـ مصلوبا على باب دمشق.
أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي ، أنا أبو الحسين بن الطّيّوري ، أنا عبد العزيز الأزجي ، أنا عبيد الله بن سليمان بن محمّد المخرّمي ، نا جعفر الفريابي ، نا عبيد الله بن معاذ ، نا أبي عن بعض أصحابه قال : حدّث محمّد بن عمرو بهذا الحديث ابن عون ، فقال ابن عون : أنا رأيته مصلوبا على باب دمشق.
وحدّثنا (٢) عمي ، أنا أبو طالب بن يوسف ، أنا الجوهري [قراءة].
قرأت على أبي غالب بن البنّا ، عن أبي محمّد الجوهري ، أنا أبو عمر بن حيّوية ، أنا أحمد بن معروف ، نا الحسين بن الفهم ، نا محمّد بن سعد (٣) ، أنا عارم بن الفضل ، نا حمّاد بن زيد ، قال : ولد ابن عون قبل الحارث (٤) بثلاث سنين.
أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد ، أنا أبو بكر محمّد بن هبة الله ، أنا محمّد بن الحسين ، أنا عبد الله بن جعفر ، نا يعقوب ، قال : ولد ابن عون قبل الحارث (٥) بثلاث سنين.
أخبرنا أبو غالب محمّد بن الحسن ، أنا أبو الحسن السيرافي ، أنا أحمد بن إسحاق ، نا أحمد بن عمران ، نا موسى ، نا خليفة (٦) ، قال : وفي سنة ست وستين ولد عبد الله بن عون الفقيه.
وكذا ذكر الأصمعي في مولده.
__________________
(١) «بن أحمد» ليس في ل.
(٢) في ل : ح وحدثنا «وفوقها كتب» ألحقه قاسم».
(٣) طبقات ابن سعد ٧ / ٢٦١.
(٤) كذا بالأصل ول ، وفي ابن سعد : «الجارف». والجارف : طاعون كان في زمن ابن الزبير (تاج العروس ـ بتحقيقنا : مادة جرف ١٢ / ١١١).
(٥) كذا بالأصل ول ، وفي المطبوعة : «الجارف» وانظر الحاشية التالية.
(٦) طبقات خليفة بن خيّاط ص ٢٦٤.