بابه ، ثم فرّق بينهم في ذلك الحكم من جهة أن كلا منهم له حال خاصة تخالف حال غيره ، ثم عاد فقسّم بأن أضاف إلى كل واحد منهم ما يناسب حاله ، فللخامل العليا ، وللمعدم الغنى ، وللمذنب العتبى ، وللخائف الأمن.