أي : على الدنيا والآخرة من غير سبيل رضاك في الأولياء وموالاتهم وفي الأعداء ومعاداتهم ، مقصوراً ذلك كلّه على ابتغاء وجهك وسلوك سبيلك وتحرّي رضاك.
(١٩) قوله عليه السلام : مخلصاً في الرخاء
بإعجام الخاء في الأصل. وفي رواية «كف» في الرجاء بالجيم ، من الأمل ممدوداً ، أو الرجا مقصوراً ناحية البئر وحافّتاها ، وكلّ ناحية رجا بالتحريك على فعل الماضي.
وفي «خ» شكرها بضمّ الشين وإسكان الكاف على المصدر.